رشا رزق… عن الفن والحرية | بودكاست في الظل مع هزار الحرك

صوتُها يستحضر ذاكرة جيل كامل... جيل التسعينيات تحديدًا، بعد تربعها عرشَ شارات مسلسلات الكرتون عربيًا، إنما يخفى على كثيرين أنها صاحبة وجوه فنية متنوعة.
عُرفت بموقفها السياسي وانحيازها الإنساني لمواطنيها السوريين ولقضايا عربية أخرى، لكنّ كل هذا التمرد والنزعة إلى التحرر والموقف الواضح، لطالما رافقها في حياتها الخاصة، قبل أن يكون شأنًا عامًا.
الفنانة السورية رشا رزق، تحل ضيفة علينا في بودكاست "في الظل"

00:00 المقدمة

03:11 الموسيقا لها مكان خاصّ في الدّماغ

07:38 نزوعي للموسيقا مسألة عائلية ووالدتي معلمي الأول

17:17 تعلّم الموسيقا يتطلب الجهد والوقت ويحتاج للتدريب منذ الطفولة!

22:27 دخلت عالم الموسيقا التقليدية وتعلمتها بسهولة لأنني أعشقها

28:06 لا أحبّذ تجديد التراث، أفضّل ابتكار ألحان جديدة بالبحث والثقافة العالية

39:27 الذكاء الصّناعي تطوّر بصورة مذهلة ومرعبة لكنّه قابل للسيطرة عليه!

49:12 "ماوريتسيو" صنع لوحة "الموزة" ليوجه من خلالها صفعات ورسائل سياسية

57:21 يمكن أن يكون الفنان كائناً غير سياسي لكنه بذلك سيصبح أداة لشخص سياسي!

1:02:19 موقفي الإنساني كان واضحاً منذ بدايات الثورة السورية فلا أحد يقبل بالظلم

1:06:38 13 عاماً من الغربة لكن الحلم بالعودة لا زال موجوداً والأمل لن ينقطع!

1:12:46 قرّرت أسماء الأسد مساعدتنا باستكمال نواقص مشروعنا، ينقصنا "دولة كاملة!"

1:22:07 أستطيع دعم القضية الفلسطينية في فرنسا بكل حرية

1:31:18 أخبرت ابنتي بالسّردية الحقيقة للقضية الفلسطينية بشفافية "لا أحب تجميل التاريخ!"

1:37:02نحن كموسيقيين ربما يمكن لنا يوماً ما أن نوحد شعبنا الممزق في إطار "سورية الغد"