شاهد قبل الحذف : تسريب من كورس أرني كيف ؟ جذب الثراء وتحقيق الأهداف | الدكتور هاني الوهيب

Описание к видео شاهد قبل الحذف : تسريب من كورس أرني كيف ؟ جذب الثراء وتحقيق الأهداف | الدكتور هاني الوهيب

🎯 اشترك الآن في كورس "أرني كيف جذب الثراء وتحقيق الأهداف" مع الدكتور هاني الوهيب لتتعلم كيف تفعّل قدراتك الكامنة وتحقق النجاح في كل جوانب حياتك!
🔔 لا تفوت الفرصة! اشترك الآن وابدأ رحلتك نحو حياة أكثر ثراءً وسعادة!
التواصل مع الدعم الفني من أجل الإشتراك في الكورس المميز أرني كيف جذب الثراء وتحقيق الأهداف بسهولة ويسر وإستمتاع
👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻
https://linktr.ee/dr.hanialwahib
#الثراء #جذب_المال #الطاقة

في هذا الفيديو المميز، نأخذك في رحلة عميقة لفهم الطاقة الروحية وكيفية تفعيلها لتحقيق الثراء النفسي والجسدي. إذا كنت تبحث عن تغيير حياتك وتحقيق أهدافك بطريقة فعّالة ومبنية على أسس علمية وروحية، فهذا الفيديو هو خطوتك الأولى.
[موسيقى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الله يعطيكم العافية والصحة والهنا. الآن راح نبتدي المحور الأول من محاور الكورس "أرني كيف"، وراح نبتدي من الأعلى إلى الأسفل. سنبدأ في المحور الثراء الروحي. لماذا بدأنا في الثراء الروحي؟ لأننا مخلوقون في عالم طاقي، والعالم الطاقي يجب أن يكون فيه مستويات. كل ما حولك، مهما صغر أو كبر، أو حتى إذا رأيته عظيمًا أو تافهًا، هو عبارة عن طاقة. ولكن تختلف نسبة كثافتها، وهذه الطاقة تتكثف في أجسادنا بهذا الشكل. الجبال طاقة، الأثاث طاقة، الأكل والشرب أيضًا طاقة. فكل ما يحيط بك، مثل سيارتك ولبسك، عبارة عن طاقات متكثفة بدرجات مختلفة من الكثافة.

مثال على ذلك: الماء طاقته أخف من الزيت لأنه الزيت يطفو على سطح الماء بسبب كثافته الأكبر. كذلك كل شيء حولنا هو طاقة متكثفة في هذا الشكل. لذا، نبدأ من الطاقة المتحكمة في كل الماديات، وهي الطاقة الروحية، أي الروح. فلا يمكن أن نحقق الثراء الروحي بلا فهم ماهية الروح.

الإنسان عبارة عن طاقة متكثفة تكثفت في شكل عظم ولحم وأعضاء أخرى. ولكن هناك طاقة أقل كثافة منها وهي النفس، التي سوف نتعرض لها في الثراء النفسي. النفس أخف كثافة من الجسد، لذا يمكن أن نشعر بها ولكن لا نلمسها. أما الروح فهي طاقة غير مرئية، محسوسة وليست ملموسة، تمثل مجموعة من الأوامر والبرامج التي تفعّل الجسد والمشاعر.

الروح هي طاقة شفافة تحرك البرامج الموجودة داخلنا. عندما خلق الله الإنسان من طين، جمع فيه جميع الطاقات وجعلها جزءًا من تجربته البشرية. فالروح هي التي تنفخ الحياة في الإنسان، وتفعّل كل برامجه الداخلية.

الإنسان هو خزائن السماوات والأرض في عقله وجسده، والطاقة الروحية هي التي تفعّل هذه الخزائن. عندما نصل إلى فهم هذه الروح ومعرفة كيفية التعامل معها، نصبح قادرين على استخدام القدرات الكامنة بداخلنا.

التسوية تعني تفعيل البرامج والأوامر التي بداخلنا. فعندما نصل إلى هذه المرحلة، نصبح قادرين على استخدام القدرات الكامنة في داخلنا، والتفاعل مع الطاقات المختلفة التي تحيط بنا.

Комментарии

Информация по комментариям в разработке