شفت الراعى السودانى عنده كبير وانا محرومه مقدرتش استحمل قولتلو ح.ط.ه.و.لى

Описание к видео شفت الراعى السودانى عنده كبير وانا محرومه مقدرتش استحمل قولتلو ح.ط.ه.و.لى

في يوم من الأيام في حي شعبي في القاهرة، كانت فيه ست اسمها "أم أحمد". كانت متجوزة من راجل طيب وشقيان على طول اسمه "عم أحمد". كان عندهم ولاد، بس الحياة كانت ماشية عادي، لا حب ولا كره، يعني زي ما تقول كده حياة روتينية.في الحي ده، كان في شاب وسيم اسمه "حسن"، ابن الجيران، كان عايش مع والدته بعد ما والده توفى. حسن كان دايمًا بيساعد الناس في الحي، وكان محبوب من الكل. بس اللي كان محدش يعرفه، إن حسن كان بيحب "أم أحمد" من بعيد. كانت كل مرة يشوفها فيها، يحس بحاجة جواه تتحرك.وأم أحمد، اللي كانت حاسة بوحدة وإهمال من جوزها، كانت بترجع لنفسها دايمًا وتقول: "يا ريت جوزي كان بيهتم بيا زي زمان". وفضل الحال على كده لغاية ما في يوم من الأيام، بعد ما رجع عم أحمد من الشغل وهو مرهق كعادته، حصلت مشكلة بينه وبين أم أحمد. الكلام زاد، والغضب كبر، ولقيت نفسها بتقول: "أنا عايزة حد يهتم بيا ويشوفني!"، وخرجت من البيت وهي زعلانة.حسن، اللي كان قاعد في بلكونته، شاف اللي حصل ونزل وراها عشان يطمن عليها. ومن هنا بدأت العلاقة بينهم تكبر. كانوا بيشوفوا بعض سرًا، وكل مرة كانت أم أحمد بتحس إنها بتسترد جزء من حياتها اللي فقدته.لكن الزمن مش بيستنى حد. عم أحمد بدأ يحس إن في حاجة غلط، وبدأ يلاحظ تغييرات في سلوك مراته. لحد ما في يوم رجع البيت فجأة، ولقاها مع حسن.الدنيا اتقلبت، والصوت علا في الحي. الكل عرف، وحسن اتفضح، وأم أحمد خسرت كل حاجة، بيتها وجوزها واحترام الناس ليها.في النهاية، الحياة مشيت، بس كانت عبرة للجميع إن الخيانة عمرها ما كانت حل، وإن الكذب دايمًا بيفضح صاحبه.

#حكايات_مسموعة #قصص_مسموعة #قصص_حقيقية #حكايات_عربية
#قصصواقعيه #قصص #قصص_مسموعة #قصص_واقعية #قصص

Комментарии

Информация по комментариям в разработке