تنظيم بطولات الالعاب الإلكترونية، استثمارات غير تقليدية لهيمنه وابعاد اقتصادية وثقافيه وقوة ناعمة

Описание к видео تنظيم بطولات الالعاب الإلكترونية، استثمارات غير تقليدية لهيمنه وابعاد اقتصادية وثقافيه وقوة ناعمة

اختتام بطولة الرياضات الإلكترونية.. استثمارات غير تقليدية لهيمنة تجارية*

بعدما كتبت فصلاً جديداً في تاريخها الرياضي بإطلاق كأس العالم للرياضات الإلكترونية، تختتم السعودية، الأحد، منافسات الحدث الأكبر في تاريخ قطاع الألعاب بحفل استثنائي في بوليفارد الرياض يتناسب وحجم المناسبة الضخمة.

وتركت المملكة بصمة واضحة في المشهد الرياضي العالمي، وأثبتت أن مستقبل هذه الرياضة واعد ومزدهر محلياً ودولياً.

وأعلنت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية عن تحقيق أكثر من 177.5 مليون ساعة مشاهدة خلال الأسابيع الأربعة الأولى، مع تسجيل مستويات مشاهدة قياسية في بطولات عدة.

وشهدت كأس العالم للرياضات الإلكترونية مشاركة بارزة وتفاعلاً كبيراً من قِبل المعجبين عبر وسائل التواصل الاجتماعي؛ حيث سجلت حساباتها مجتمعة أكثر من مليار انطباع، و270 مليون مُشاهدة لمقاطع الفيديو، و58 مليون تفاعل، ما يعكس الصدى الواسع للبطولة داخل مجتمع الرياضات الإلكترونية العالمي وخارجه.


التوجه الحالي للمملكة في الاستثمار والتعويل على الرياضات الإلكترونية يذكرنا بقصص نجاح تاريخية مع الاستثمارات التي تكون غير تقليدية في البداية لكنها تصبح ذات فائدة مرتفعة وشاهقة، فالجميع يعلم أن أميركا موطنا للشركات التقنية، لكن ذلك لم يأتي بسهولة ففي ثلاثينيات القرن الماضي، بدأت أميركا بقيادة البنتاغون استضافة هذه الشركات والاستثمار في التقنية، رغم أن موارد كالطاقة والزراعة كانت هي التوجه، لكن استشراف المستقبل جعل أميركا متربعة على عرش التقنية حتى زمننا الحالي.

والآمال أن تكون المملكة هي مثال آخر في الألعاب الإلكترونية، التي يتوقع أن تسيطر أكثر وتمتد في انتشارها ما يجعلها استثماراً ناجعا.

ويذكر أن اللجنة الأولمبية الدولية أعلنت عقد شراكة مع اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية لمدة 12 عاماً، لتنظيم دورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية في المملكة عام 2025، ونسخ إضافية من الدورة في أعوام لاحقة، وذلك امتداداً لسلسلة البطولات العالمية المتنوعة التي نجحت المملكة في استضافتها في الآونة الأخيرة، وتأكيداً على موقعها الريادي بصفتها مركزاً عالمياً للرياضات الإلكترونية.

وشهدت الريادة السعودية في الرياضات الإلكترونية قصة نجاحٍ عالمية منذ تأسيس الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية في أكتوبر (تشرين الأول) عام 2017؛ إيذاناً ببدء فصلٍ جديد لهذا القطاع عالمياً، مروراً بتدشين بطولات محلية وعالمية كـ«لاعبون بلا حدود» و«موسم الغيمرز»، انتهاءً بإطلاق ولي العهد الاستراتيجية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية في سبتمبر (أيلول) 2022، الخطوة التي نقلت قطاع الرياضات الإلكترونية محلياً إلى آفاقٍ جديدة، وفق مستهدفات «رؤية السعودية 2030»، وأسهمت في تحقيق نهضة عالمية، عنوانها تمكين اللاعبين وعشاق هذه الرياضة من تحقيق تطلعاتهم.

ما المكاسب الاقتصادية المترتبة على الريادة السعودية في مجال الرياضات الإلكترونية؟

الاستثمارات في القطاعات غير التقليدية في زمننا الحاضر والتي تراهن على المستقبل، هل هي ما يحقق الريادة للدول؟

كيف تسهم قيادة المملكة لقطاع الرياضات الإلكترونية في تشكيل قوة ناعمة جديدة تضاف لسجل الرياض؟

ما أهمية أن تستثمر المملكة الآن في الرياضات الإلكترونية؟

Комментарии

Информация по комментариям в разработке