زوال إسرائيل يقترب بعد عودة أسطورة أرض الميعاد من النيل للفرات و تل ابيب تستعد لـ اغتيال نـ صـ رالله

Описание к видео زوال إسرائيل يقترب بعد عودة أسطورة أرض الميعاد من النيل للفرات و تل ابيب تستعد لـ اغتيال نـ صـ رالله

حلقة "مجـزرة الشمال " من قنـاة Summary ... اعرف القصة من الأول .. برعـــاية شركة "أبشـــر"👇
افتح شركتك في السعودية و الإمارات مع أكبر و أفضل شركة في الوطن العربي .. شركة أبشر
لينك حجز الاستشارة المجانية: https://bit.ly/FREE-Consultations
لينك الويبسايت: https://bit.ly/Absher-Website
لينك صفحة الفيسبوك: https://bit.ly/absherfb2
لينك انستاجرام: https://bit.ly/Absher-instagram

زوال إسرائيل يقترب بعد عودة أسطورة أرض الميعاد من النيل للفرات و تل ابيب تستعد لـ اغتيال نـ صـ رالله

جديد حرب غزة تقدمه هذه الحلقة من قناة سمري.
حيث أثارت خريطة إسرائيل الكبرى على ملابس جندي إسرائيلي جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي في مصر. وتم تصوير جندي خلال العمليات في غزة وعلى زيه العسكري خريطة تصور "إسرائيل الكبرى". ولم تشمل الخريطة المعروضة على ذراع الجندي إسرائيل فقط، بل شملت أيضا مساحات شاسعة من الأراضي من الدول المجاورة، بما في ذلك الأردن وفلسطين ولبنان وأجزاء من سوريا والعراق ومصر.

وأثارت صورة الجندي الإسرائيلي الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وسرعان ما أشعلت عاصفة من ردود الفعل. وعلق النشطاء على الصورة معتبرين أن الخريطة تعكس أجندة توسعية تذكر بالطموحات الإمبراطورية التاريخية، وتقارن بمفهوم ألمانيا النازية "المجال الحيوي"، أو مساحة المعيشة.

وقال النشطاء إن مفهوم "إسرائيل الكبرى" متجذر في بعض تفسيرات الأيديولوجية الصهيونية، التي تؤكد أن الأرض الموعودة في الكتاب المقدس تمتد من نهر النيل في مصر إلى نهر الفرات في العراق. وأضافوا: "لقد كان هذا التفسير موضع خلاف منذ تأسيس الاحتلال الإسرائيلي، حيث ينظر إليه المؤيدون على أنه تحقيق لنبوءة دينية، بينما يدينه النقاد باعتباره مبررًا للتوسع الإقليمي على حساب سيادة الدول المجاورة.

" هذا وقد علقت المتخصصة في تحليل الخطاب الإعلامي الإسرائيلي الدكتورة رانيا فوزي على صورة الجندي الإسرائيلي الذي يحمل خريطة على ملابسه تحت مسمى "أرض إسرائيل الموعودة" وتضم دولا عربية. وقالت فوزي في تصريحات لـRT إن إسرائيل وجيشها يوجهون رسالة إلى دول العالم العربي وبالأخص لمصر وجيشها بأنها لم تنته وسوف تنتصر في حربها على غزة رغم الخسائر الفادحة في صفوف جنود جيش الاحتلال والتي قدرت حتى الآن بقرابة 2000 جندي منذ حرب السابع من أكتوبر.

وأضافت الخببرة المصرية أن لجان وحدات استخبارات إسرائيل وتحديدا في وحدات "النيو ميديا" أرادوا من خلال هذه الصورة إثارة الضجة ولكنهم في الحقيقة أكدوا للجميع على حقيقة لا تقبل الشك من خلال الصورة أن الحريديم في الجيش الاسرائيلي والذين تتزايد أعدادهم بشكل كبير في السنوات الأخيرة ويتوقع أن يشكلوا أكثر من نصف تعداد الجيش في عام 2050 هم من يرسمون السياسات الإسرائيلية الحالية والمستقبلية وفق معتقداتهم الدينية بعودة فكرة احتلال أراض عربية من جديد في ضوء نظرية الأمن الإسرائيلية التي أتوقع بلورتها بعد الحرب على غزة والتي سيكون للمرجعية الدينية اليهودية المستمدة من التناخ والتلمود دور رئيسي في بلورتها.

وأوضحت فوزي أن هذه البروباغندا والدعاية تدل على مدى الصدمات التي يعاني منها جنود الاحتلال بعد هزيمة الجيش الذي يمتلك أقوى المعدات العسكرية على يد المقاومة ورجالها الذين لا يتجاوز أعدادهم 40 ألف مقاتل مقابل تعداد جيش الاحتلال بالاحتياط والذي يقدر بنحو من 300 إلى 500 ألف وفقد في بضعة أشهر ما يقرب من 2000 جندي علاوة على الجرحى والمعاقين المقدر تعدادهم ب 20 ألف ويزيد.

ونوهت بأن أسطورة أرض إسرائيل الموعودة حسب ما ورد في التناخ وتحديدا في سفر التكوين تك 18:15 والتي تتناول زعما بالوعد الذي قطعه الرب مع سيدنا إبراهيم بأرض من نهر مصر والتي تعني وفق التفاسير اليهودية شمال سيناء ونهر الفرات، وهذه أسطورة تحطمت بعد انتصارات أكتوبر وما تبعها من هزائم لجيش احتلال على يد حزب الله عام 2006 في حرب لبنان الثانية وآخرها على يد حماس والمقاومة في السابع من أكتوبر.

في سياق آخر، قال تقرير لصحيفة "يديعوت أحرونوت" إن مبعوثاً إيرانياً وصل بيروت فور اغتيال قائد وحدة "ناصر" التابعة لحزب الله في جنوب لبنان طالب سامي عبد الله، والتقى مقربين من حسن نصر الله في غرفة مغلقة لإبلاغهم بقلق إيران من أن إسرائيل تستهدف نصر الله نفسه. وحسب الصحيفة فإنه طالما كان مفهوما أن حزب الله يعتقد أن إسرائيل لا تنوي القضاء على نصر الله، على مدار 32 عاما من قيادته للحزب.

وفي حين يظل نصر الله الشخصية الأبرز في الحزب، تقول الصحيفة إن التقارير التي تسمي أحيانا خلفاء محتملين تزعج نصر الله على الأرجح، حيث يشتبه في أن تل أبيب تسرب هذه المعلومات لإضعافه وخلق توتر داخلي في قيادة حزب الله. وقالت "يديعوت أحرونوت" إن الموساد "يعرف على ما يبدو الموقع الدقيق لنصر الله في جميع الأوقات حتى لو غيّر أماكن تواجده، وحتى نصر الله نفسه يعرف أن إسرائيل يمكن أن تصل إليه ولكنها تحجم عن ذلك، حسب التقرير".

وعلى الرغم من تشديد الأمن حوله، قال رئيس الموساد السابق يوسي كوهين مؤخرا: "نحن نعرف الموقع الدقيق للأمين العام للتنظيم الإرهابي، ويمكننا القضاء عليه في أي لحظة". وأضاف: "إذا تم اتخاذ قرار بتصفية الحسابات مع نصر الله، يمكن لإسرائيل أن تفعل ذلك في أي وقت". وأثار استمرار استهداف إسرائيل لقادة جماعة حزب الله في لبنان، بما فاق أكثر من 300 شخص، التساؤلات عن الهدف الاستراتيجي لها من ذلك، خاصة مع التحضيرات التي يعلنها مسؤولون إسرائيليون بشأن منطقة الحدود الشمالية.
#مصر
#فلسطين
#لبنان

Комментарии

Информация по комментариям в разработке