فيديو سينمائي عن قصبة الباشا تهامي لكلاوي بمدينة تنغير.

Описание к видео فيديو سينمائي عن قصبة الباشا تهامي لكلاوي بمدينة تنغير.

← تاريخ قصبة الكلاوي بتنغير نقلاً عن صفحة تاريخ تنغير ...
.
.
← تاريخ قصبة الكلاوي بهضبة إغير ن لمحلت بواحة تدغى بتنغير #تودغى
الباحث الفرنسي المتخصص في التراث والتاريخ والمعمار صاحب كتاب السكن التقليدي بواحة تدغى - المغرب :
كان يطلق عليها من قبل سكان تنغير تكلاويت Taglaouit،
تغطي مساحة سبعة آلاف متر مربع.
تتكون من مبنيين رئيسيين. الأول يسمى "القصبة القديمة".
بنيت في يناير 1919 بعد تقديم عدد كبير من القصور من آيت تودرى او تدغى لالتور التهامي الكلاوي.
وقع الاختيار على التل او الهضبة إيغيل n'Mehalt حيث نزل جيش الكلاوي عندما وصل إلى المنطقة.
تم اختيار معظم الرجال لقوة عملهم من القصور المقدمة، مما يسرع من وتيرة أشغال البناء .
ذهب الكلاوي إلى ورزازات مع رجاله، وترك خليفة أو ممثل وحامية صغيرة. وبعد ذلك بعام، هوجمت المنطقة من قبل آيت عطا بتافيلالت أي الراشيدية والرياصاني والنواحي ، ومن قبل أتي مرغاد بفركلة أي بالقرب من تنجداد والنواحي حاليا تحت قيادةوسيطرة زعيم عرف ببا علي .
اضطر "حركة بتسكين الحاء والراء " الكلاوي للعودة، بعدما استقر هناك عدة أشهر وبعد رحيله ترك خليفة جديدا نشيط جد وخادم لأعتاب الكلاوي يسمى '' سعيد أو لعيد أو تيفنوت ''، الذي بقي على خليفة لمدة سبع سنوات.
ولكن في عام 1927 اندلع تمرد جديد من قبل آيت عطا أسفل واحة تدغى ( أي قبائل أيت عطا جنوب الواحة ) ضد الكلاوي وحوصرت القصبة لفترة طويلة.
لم يتم القضاء على هذا التمرد حتى وصول الجيش الفرنسي في عام 1930.
هناك أيضا مبنى ثان يسمى "القصبة الجديدة" بنيت بعد فترة قليلة من بناء القصبة القديمة، وفي نفس الوقت احتلت الثكنات الفرنسية المكان المقابل لمكان تواجد القصبة.
كانت القصبة القديمة تتميز بالتقشف العسكري، بهدف التحصن والدفاع ورد هجمات الساكنة المحلية.
تتميز القصبة بفناء جميل ويحيط بها أعمدة وأروقة وصالات و جدران وسقوف مغطاة بالجبص المنحوت تم تكييفها حتى تكون عالية مرتفعة عن الأرض وهذا ما يميز أيضا الطابق الأرضي.
وفيها أربعة أبراج الكلاسيكية في زوايا القصبة تطل على شرفة وباحة القصبة .
وفيها برج خامس في منتصف الجدار الجنوبي باعتباره فضاء خاصة باللهو واللعب والعزف والموسيقى والغناء مثل تلك القصور الحضرية.
إلى جانب اثنين من المباني السكنية الكبيرة، وكلها محاطة بجدار، وفيها ملحقات أخرى مثل أماكن مخصصة للحراس، وفضاءان مفتوحان واسعان مفتوحة لإجراء تدريبات عسكرية، ومحل خاص بالضيوف،وأماكن أيضا خاصة بالإسطبلات، والمطابخ والسندرات بالإضافة إلى آبار عميقة للمياه العذبة .
واستخدمت القصبة حتى استقلال المغرب في عام 1956. وبعد ذلك، مع وفاة التهامي الكلاوي وسقوط قوة ونفوذ عائلته، تخلى عن ثلاثين قصبة أخرى موزعة بالجنوب المغربي وفي المنطقة.
عانت عائلة الكلاوي من الانتقام منها بعد أن قمعت واستغلت الساكنة، حيث كان العمل على بناء هذه القصبات تحت القهر والغصب والطغيان والتهديد بالقتل مع جلب الطعام والشارب والكلأ للأنفسهم والعمال والخليفة وحيوانات وبهائم القصبة بدون أجر ولا مقابل .
تمت إزالة جميع المواد التي يمكن إعادة استخدامها، مثل القناطر والأبواب والنوافذوالتي أكلت النار أجزاء كثيرة منها.
بعد أربعة عقود، تم شراء هذه القصبة من قبل المستثمر محمد شكراني من أجل تحويلها إلى مشروع سياحي، ولكن اعترض على ذلك سكان تنغير قبل أن يرخص له بإعادة ترميمها بعض أجزائها - القصبة حاليا في حالة متقدمة من الخراب.
ونشير أيضا إلى أن القصبة عرفت أحداثا تاريخية لازالت غامضة وقد قتل فيها الكثير من أبناء تدغى خاصة و المنطقة عامة واستغلوا استغلالا بشعا فضيعا من قبل الكلاوي والاستعمار ومنهم من سقط في أحد آبارها
أنظر الصفحتين 41- 42 من الكتاب الرابط أسفله :
http://www.rogermimo.com/Todra/fr-kas...

Комментарии

Информация по комментариям в разработке