الامام المهدى و احداث عجيبة تقع لجيش يخسف به بالبيداء من مخطوطات قديمة

Описание к видео الامام المهدى و احداث عجيبة تقع لجيش يخسف به بالبيداء من مخطوطات قديمة

ثم يخرج إلى الغوطة ولا يلج بها حتى تجتمع الناس إليه و يتلاحقون أهل الصفائر فيكون في خمسين ألف مقاتل فيبعث أخواله بني كلاب فيأتون له مثل السيل السايل فيبايعون عن ذلك رجال يريدون يقاتلون رجال الملك ابن العباس فعند ذلك يخرج السفياني في عصائب أهل الشام فتختلف ثلاث رايات فراية الترك والعجم وهي سوداء وراية السفياني فيقتلون ببطن الازرقي قتالا شديداً فيقتل منهم خلق كثير ويملك بطونهم ويعدل فيهم يقال فيه ( والله ما كان يقال عليه الا كذبا ) و الله أنهم لكاذبون ولا يعملون ما تلقه أمة محمد منه ما قالوا ذلك ولا زال يعدل فيهم حتى يسير فأول سيره إلى حمص و إن أهلها باسوه حال ثم يعبر الفرات من باب مصر وينزع الله من قلبه الرحمة و يسير إلى موضع يقال له قرية له قرية سبأ فيكون له بها وقعة عظيمة فلا تبقى بلد إلا ويلغهم خبرة فيدخل من ذلك خوف وجزع فلا يزال يدخل بلداً بعد بلد إلا واقع أهلها فأول وقعة تكون بحمص ثم بقرية سبأ هي أعظم وقعة يوقعها ثم يرجع إلى دمشق وقد دانت له الخلق فيجيش جيشاً إلى المشرق فيقتل بالزوراء سبعين ألفاً ويبقر ثلاثمائة امرأة حامل ويخرج الجيش إلى كوفانكم هذه فكم من باك وباكية فيقتل بها خلق كثير و إما جيش المدينة فأنه إذا توسط البيداء صاح به جبرائيل صيحة عظيمة فلا يبقى منهم احد إلا وخسف الله به الأرض

Комментарии

Информация по комментариям в разработке