لقاء الجمعة مع فضيلة الشيخ علي بن حاج 17 فبراير2012

Описание к видео لقاء الجمعة مع فضيلة الشيخ علي بن حاج 17 فبراير2012

{ نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ الشيخ علي بن حاج }



|في لقاء الجمعة الإستثنائي بين المغرب والعشاء|



ـ قائد الأركان المجرم السفاح وأثاره الإجرامية على الأمة الجزائرية ـ








الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على المصطفى وعلى أله وصحبه أجمعين .

في صبيحة يوم الجمعة 25/3/1433 هـ - الموافق 17/2/2012 م اعترضت قوات الأمن التابعة لأمن العاصمة الكبرى طريق الشيخ علي بن حاج أمام منزله وألقت عليه القبض دون توجيه أي استدعاء قانوني ومنعته من صلاة الجمعة وهذا اعتداء على حق التعبد المضمون شرعا ودستورًا وذلك خشية أن يتطرق إلى حجم الكارثة التي لحقت بالمواطنين من جراء تهاطل الثلوج بكثافة خاصة في الولايات التي عُزلت عن العالم عدة أيام لاسيما وقد تنقل إلى عدة ولايات مستها الكارثة وألحقت بأهلها أضرارًا بالغة السوء وظل الشيخ موقوفا بغير مبرر قانوني إلى فرغ الناس من صلاة الجمعة وانصرف الناس وعندها أطلق سراحه قبيل صلاة العصر دون توجيه أي تُهمة.



وما إن أطلق سراحه حتى عزم على أن يأخذ الكلمة بعد صلاة المغرب بمسجد الوفاء بالعهد في نفس يوم الجمعة وقال أنه لن يسكت عن ممارسة حقه المشروع في التعبير عن الرأي مهما تعاظمت المضايقات ونظرًا لضيق الوقت المتاح تطرق إلى جملة من النقاط أهمها.



1- تطرق إلى موضوع هام وهو الحديث عن الموتى الذين تركوا آثارًا سيئة في الأمة وبيَّن من الناحية الشرعية عدم جواز السكوت عنهم بعد موتهم ولذلك استنكر على الذين أثنوا خيرًا على الهالك المجرم قائد الأركان السابق محمد العماري وقال عنه هذا مجرم خلَّف آثارًا سيئة من وراءه وهذا يذكرنا بموقف الشيخ في الحديث عن الهالك اسماعيل العماري أوت2007 حيث أوقف لمدة 48 ساعة بسبب تصريح أدلى به إلى قناة فضائية وقال إنه لا يجوز تزوير التاريخ وإصباغ صفة البطولة على المجرمين وذكر بعض فظائع قائد الأركان العماري من أبناء فرنسا الذين اخترقوا الثورة الجزائرية.

2- تطرق إلى بعض مظاهر المعاناة التي تعرض لها المواطنون في الولايات التي مستها كثافة الثلوج والأمطار ودا سائر المواطنين إلى إعانة إخوانهم دون أخذ الإذن من أي جهة رسمية فالعمل الخيري لا يحتاج إلى أي ترخيص وعلى كل قادر إعانة الأقرب فالأقرب.

3- تحدث عن حرق العلم الجزائري من طرف بعض الثوار في سوريا وقال إنه لا يليق حرق العلم لأنه رمز البلاد وإن الشعب الجزائري مع ثورة الشعب السوري وإن النظام الجزائري الحالي لا يمثل الشعب الجزائري وكان الأولى حرق صورة بوتفليقة أو وزير الخارجية وأكد على إجرام النظام السوري ووقوف الشعب الجزائري إلى جانب ثوار سوريا.



وثمة نقاط أخرى تتابعونها صوتا وصورة

Комментарии

Информация по комментариям в разработке