Inilah dalil dalil Tahlilan yg tdk dimengerti kebanyakan salafi. Muhsin abu Ibrahim.

Описание к видео Inilah dalil dalil Tahlilan yg tdk dimengerti kebanyakan salafi. Muhsin abu Ibrahim.

Inilah dalil dalil Tahlilan yg tdk dimengerti kebanyakan orang salafi.


1 - عن عَائِشَةَ : " أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا مَاتَ الْمَيِّتُ مِنْ أَهْلِهَا فَاجْتَمَعَ لِذَلِكَ النِّسَاءُ " ( متفق عليه )

- قال السيوطي : " اختلف في وصول ثواب القرآن للميت، فجمهور السلف والأئمة الثلاثة على الوصول " ( تحفة الاحوذي 3-275 )

- قال ابن تيمية : " وتنازعوا في وصول الأعمال البدنية، كالصوم، والصلاة، والقراءة ( اهداء ثوابها الى الميت )، والصواب أن الجميع يصل إليه .. سواء كان من أقاربه أو غيرهم " ( مجموع الفتاوى 24/366 )

- قال ابن تيمية : " إذا هلل الإنسان هكذا سبعون ألفا أو أقل أو اكثر و أهديت إليه ( الميت ) نفعه بذلك " ( مجموع الفتاوى 24/323 )

- قال ابن تيمية : " فَلَا نِزَاعَ بَيْنَ عُلَمَاءِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ فِي وُصُولِ ثَوَابِ الْعِبَادَاتِ الْمَالِيَّةِ كَالصَّدَقَةِ " ( مجموع الفتاوى 24/366 )

- سئل العثيمين : " عن حكم التلاوة لروح الميت؟ فأجاب قائلًا : " التلاوة لروح الميت يعني أن يقرأ القرآن وهو يريد أن يكون ثوابه لميت من المسلمين، هذه المسألة محل خلاف بين أهل العلم على قولين: القول الأول : أن ذلك غير مشروع وأن الميت لا ينتفع به أي لا ينتفع بالقرآن في هذه الحال. القول الثاني : أنه ينتفع بذلك وأنه يجوز للإنسان أن يقرأ القرآن بنية أنه لفلان أو فلانة من المسلمين، سواء كان قريبًا أو غير قريب. والراجح : القول الثاني " ( مجموع فتاوى العثيمين 2/305 )

- قال العثيمين : " { وأن ليس للإنسان إلا ما سعى }، المراد أن الإنسان لا يستحق من سعي غيره شيئاً، كما لا يحمل من وزر غيره شيئاً؛ وليس المراد أنه لا يصل إليه ثواب سعي غيره؛ لكثرة النصوص الواردة في وصول ثواب سعي الغير إلى غيره وانتفاعه به إذا قصده به .. " ( مجموع فتاوى العثيمين 17/256 )

2 - عَنْ أَبِى رَافِعٍ : " أَنَّ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - كَانَ إِذَا ضَحَّى اشْتَرَى كَبْشَيْنِ سَمِينَيْنِ املحين أَقْرَنَيْنِ، فَإِذَا خَطَبَ و صلى ذبح أحد الكبشين بنفسه بِالْمدينة ثُمَّ يَقُولُ : " اللَّهُمَّ هَذَا عَنْ أُمَّتِى جَمِيعاً " ( البيهقي، صححه الألباني )

3 - عن عائشةَ : " أنَّ رجلًا قال للنبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - : إنَّ أمِّي افتُلتَتْ نفسُها، وأظنُّها لو تكلَّمَتْ تصدَّقَتْ، فهل لها أجرٌ إن تصدَّقتُ عنها؟ قال : " نعمْ " ( البخاري، مسلم )

4:- عن سعد بن عبادة قال قلت : يا رسول الله، إن أمي ماتت أفأتصدق عنها؟ قال: " نعم " قلت : فأي الصدقة أفضل؟ قال : " سقي الماء" ( النسائي، حسنه الالباني )

5 - قال طاووس ( تابعي ) : " ان الموتى يفتنون في قبورهم سبعا، فكانوا ( الصحابة ) يستحبون ان يطعم عنهم تلك الايام " ( احمد، ابو نعيم )

- قال السيوطي : " إسناده صحيح و له حكم الرفع " ( الديباج شرح مسلم 2/490 )
- قال ابن حجر الهيتمي : " نَعَمْ لَهُ أَصْلٌ أَصِيل، فَقَدْ أَخْرَجَه جمَاعَةٌ عَنْ طَاوُس بِالسَّنَدِ الصَّحِيحِ " ( الفتاوى الكبرى، للهيتمي 2/30 )
- قال السفاريني : " رواه الإمام أحمد في الزهد وكذا أبو نعيم في الحلية بإسناد صحيح إلا أنه مرسل " ( لوامع الانوار، للسفاريني 2/10 )

- َقَالَ الرَّافِعِيُّ : " الإخبار عن الصحابة بأنهم كانوا يستحبون الإطعام عن الموتى تلك الايام السبعة صريح في أن ذلك كان معلوما عندهم " ( الحاوي للفتاوي 3/285 )

6 - روى ابن سعد (ولد 168).. عن ابنت عمران بن حصين أن عمران بن حصين - رضي الله عنه - لما حضرته الوفاة قال : " إذا أنا مت فشدوا علي سريري بعمامتي فإذا رجعتم فانحروا وأطعموا " ( الطبقات الكبرى، لابن سعد 4/291 )

-----------------------------------------

» - عن عاصم بن كليب عن أبيه عَن رجلٍ منَ الأنصارِ قالَ : خرجنا معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ في جِنازةٍ فرأيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وهوَ على القبرِ يوصي الحافِرَ يقول " أوسِعْ مِن قِبَلِ رِجليهِ أوسِعْ مِن قِبَلِ رأسِهِ " فلمَّا رجعَ استقبلَهُ داعي امرأتِهِ فأجابَ ونحنُ معَهُ فجيءَ بالطَّعامِ فوضعَ يدَهُ ثمَّ وضعَ القومُ فأكلوا "
( مشكاة المصابيح، للتبريزي. صححه الألباني ) ( ابو داود بلفظ " داعي امرأة " )

- قال الألباني : " اي : استقبله داعي زوجة المتوفى .. إسناده صحيح " ( هداية الرواة لابن حجر العسقلاني، تخريج الألباني 5/357 )

- قال الشيخ علوي السقاف : " إسناده صحيح " ( الموقع الدرر السنية )

» - قال السيوطي : " إن سنة الاطعام سبعة أيام بلغني أنها مستمرة إلى الآن بمكة و المدينة، فالظاهر انها لم تترك من عهد الصحابة الى الآن، و أنهم اخذوها خلفا عن سلف الى الصدر الأول " ( الحاوي للفتاوي، 3/288 )

» - قال النفراوي المالكي : " و أما ما يصنعه أقارب الميت من الطعام و جمع الناس عليه فإن كان لقراءة قرآن ونحوها مما يرجى خيره للميت فلا بأس به ، و أما لغير ذلك فيكره " ( الفواكه الدواني، للنفراوي 3/288 )

» - قال ابن قدامة : " فأما صنع أهل الميت طعاما للناس فمكروه لأن فيه زيادة على مصيبتهم وشغلا لهم إلى شغلهم وتشبها بصنع أهل الجاهلية.. وإن دعت الحاجة إلى ذلك جاز " ( المغني 2-413 )

Комментарии

Информация по комментариям в разработке