ومضى للحربِ فتًى | سيد محمد الحسيني 1444 هـ

Описание к видео ومضى للحربِ فتًى | سيد محمد الحسيني 1444 هـ

أعزائي الأحباء، اشتراككم في قناتنا يُعد دعمًا دائمًا لنا في تقديم الأفضل لخدمة محمد وآل محمد عليهم السلام. وعندما تشتركون وتفعلون زر الجرس، فإنه يكون بمثابة دعائكم لنا.

قصيدة ومضى للحربِ فتًى 1444 هـ
الردود سيد محمد الحسيني

الفصحى: الشاعر خليل آل إسماعيل
الشعبي: الشاعر ناصر البو عبيد


اور ایک لڑکا جنگ کے لئے روانہ ہوا
और एक लड़का युद्ध के लिए जा रहा था
Ve bir çocuk savaşa gitti
جوان با ذکر خدا بسوی میدان نبرد حرکت کرد
এবং একজন ছেলে যুদ্ধে যাওয়া


توزيع: مهدي عليق
مكساج: حسين نجم
إخراج: سيد احمد البطاط
تصميم غلاف: ميرزا محمد جواد

الحسينيه الحيدريه
محافظة_بوشهر - مدينة كنگان



كلمات القصيدة:

0:00:06 ومضى للحربِ فتًى (بسم الله الرحمنْ)
إعصارٌ بيديهِ وبعينيهِ الطوفانْ
سألوا من ذا؟ فلقدْ زعزعَ هذا الميدانْ
أنبيُّ اللهِ أتى؟ أوَ ما ماتَ العدنانْ؟

##

0:00:30 حین الظل وحده حسین و ما ظلّت عنده انصار
گام الاکبر غضبان و شد چفّیت الکرار
زمجر بالحومه و صاح و عیونه تجدح نار
ما ارکع لَاهل الجور اولی الموت من العار

##

0:00:58 شدّ لثامًا وسعى مذ أنْ دقّوا الأجراسْ
كبّرَ للهِ وقدْ أرعبَ جيشَ الأرجاسْ
هذا إبنُ حسينٍ وابنُ عضيدِ العباسْ
قرأتْ زينبُ فيهِ سورَ (الحمدِ) معَ (الناسْ)

##

0:01:39 بالحومه اتوسط صاح فنّه الّی یدنالی
بچفوفی ملک الموت یقبض روح الجالی
لو جیش ایساند جیش لا والله ما بالی
عنوانی ابن الکرار. مشهود ابافعالی

##

0:02:20 عزفَ النصرَ مقامًا أنشدهُ وقتَ الثارْ
الموتُ معي أولى من أنْ أدخلَ في العارْ
فأنا شبلُ حسينٍ وأنا سبطُ الكرارْ
وبوجهي قسماتٌ تُشبِهُ جديْ المختارْ

##

0:03:04 ظل ایطگ جیش ابجیش و تتعثّر خیل ابخیل
وحده ايحود الآلاف و ذَوّقهم طعم الويل
حتى البيهم صنديد يصرخ و ينادي ادخيل
يگصد بالعيّاله و متعمّد بيها ايعيل

##

0:03:42 دكَ جيوشَ الأعدا وأعادَ لهمْ خيبرْ
قالوا الكرارَ مضى وأتى يومُ الأكبرْ
فعليٌ ذكّرَ قومَ أُميةَ في حيدرْ
أسدٌ في صولتهِ ثارَ هناكَ وزمجرْ

##

0:04:16 بكر ابن الغانم عود طب مغتر بحساسه
لعيون الاكبر حين صد ذاب ابْوِهْواسه
ظل يبلع ريج الخوف و اتهدّم من ساسه
كبّر و ابرمشة عين الاكبر كض حز راسه

##

0:04:51 قهقهرهُمْ في شوقٍ وسما يحصدُ نصرا
صنعَ التاريخَ هنا ويخطُّ بهِ الذكرى
ومضى يحلمُ يومًا للجائزةِ الكبرى
أن يلقى طهَ ويلقى فاطمةَ الزهرا


لا تترددوا في الانضمام إلى قناتنا الرسمية، حيث نسعى جاهدين لتقديم محتوى يكون ذو قيمة ومؤثر للجميع. نحن نثمن دعمكم ووقوفكم بجانبنا، ونعدكم بالاستمرار في تقديم محتوى مميز يستحق التشجيع. شكرًا لكم!

YouTube:    / @mohamedalhosaini  
Instagram:   / seyed_mohamad_hussaini  
Telegram: https://t.me/seyed_mohamad_hussaini

Комментарии

Информация по комментариям в разработке