Dengbêj:Quşo kulikê silêmên قوشو خولالكا 1998-1941- كولكه سليمين

Описание к видео Dengbêj:Quşo kulikê silêmên قوشو خولالكا 1998-1941- كولكه سليمين

Ebdulwehab Ebdulhenan 11-10-2021
قوشو : من قرية خلالكا
الاغنية : حدثت القصة الملحمية حوالي عام 1670 ميلادية حسب رويات افراد من عشيرة ملان
كلكه سليمين.........kulikê sulêmên
li gor hin agahiyên ji êla mila ko ev bûyer li salên 1670 z qewimîye
هذا البطل الشاب الشهم المقدام كان من عشيرة كيكان و عائلته معروفة بعائلة سليمان كانو سبعة اخوة قتل خمسة منهم في الاشتباكات التي تحصل بين الفينة و الاخرى مع عشيرة العنزة المجاور فلم يكن يعرفون الهروب او الراجع او التراخي او الخوف مهما كان عدد العدو كبيراً و كانو ذوي خبرة قتالية كبيرة متوارثة ابا عن جد.(حسب رواية حسنازي)
و في احد الايام غزا عشيرة العنزة مضارب عشيرة ملان و سلبو عددا من المواشي و ارسلو انذارا لرئيس العشيرة عَلْيِه عَمَرْ بكه ان لم يثأرو لكرامتهم سنغزو خيم العشيرة و نسبي نساءهم فجمع عليه عمر بكة كل شباب العشيرة و وضع فنجان القهوة في يد زينب ابنته و قال من يثأر لكرامة العشيرة و يأتيني بفرس علي صالح رئيس عشير العنزة الملقبة بيجان bêcan او blêcanسأزوجه ابنتي زينب و سأنصب له خيمة مماثلة لخيمتي و المهر و كل مصاريف العرس على حسابي فلم يتجرأ احد على شرب فنجان القهوة فكرر العملية مع شباب عشيرة كيكان المجاور فلم يتجرأ احد منهم على شرب فنجان القهوة و كا ن كلك يرعى الاغنام و الخيول قرب نهر جغجغ فخوفا من ان يصل اليه خبر فنجان القهوة تحت خيمة رئيس عشيرة ملان امتنع اخوه الاكبر الوحيد الباقي على قيد الحياة و الملقب الاطرش kerê عن ارسال الحلابات اليه و في اليوم الثالث اختار الحلاباب من كبيرات السن اللاتي ادين فريضة الحج و حلفهن على ان لا يخبرن كلك بحادثة الفنجان التي تدور تحت خيمة رئيس عشيرة ملان خوف من ان يأتي و يشرب الفنجان و يذهب الى قتال يصعب العودة منها نظرا لكثرة عدد عشيرة العنزة و بعد وصول الحلابات اليه بدأ بجلب الاغنام الى الحلابات الا ان غنمة ابت الوقوف فلاحقها كلك و غضب منها و عندما مسك بها رفعا الى الاعلى و اسقطها ارضا فكسر ظهرها و شلت عندها غضبت الحلابة و قالت له اذا كنت رجلا اذهب الى خيمة رئيس عشيرة ملان و اشرب فنجان القهور فجدتي ايضا تستطيع ان تكسر ظهر الغنمة عندها ترك كلك الاغناب في البرية و اسرع الى خيمة رئيس عشيرة ملان و شرب القهوة و ذهب برفقة ابن اخته المدعو توكان tûkan الجبان و علي ابن عليه عمر بكه رئيس العشيرة الى مضارب العنزة و بخطة محكمة جُرَّ على صالح الى القتال و و استطاع كلك ان يربطه و يضعه على فرسه بيجانه و سلمه الى علي و توكان و طلب منهما ايصاله الى خيمة رئيس عشير ملان و اخبار شقيقه بطلب النجدة منه و بقي كلك لوحده يقاتل و في اليوم الثاني اجتمع وجهاء العنزة و قررو ان الحديد بالحديد يفلح بعد عجزهم عن الانتصار على كلك فاستنجدو بعائلة حسن دودا hesen dûda و هم اخوال كلك و مقيمون بين العنزة منذ مدة طويلة و لا يعرفون كلك و بخديعة محكمة اضعفو دوف بر dûv birحصان كلك و اصابو كلك بجرح بليغ و سقط عن ظهر الحصان عندها قال كلك يا حيف كيف انقرضت عائلة سليمان فعرف حينها اخواله انهم اصابو ابن اختهم و ندمو و بكو عليه كثيرا حينها وصل اخوه كرو برفقة فرسان كيكان و ارسلو كلك و هو جريح الى خيمة رئيس عشير ملان و كانت عروسته تنتظره فوضعت العروسة المدفوعة المهر زينب رأس كلك على ركبتها و توفي كلك
اما كرو فحلف على ان يثأر لاخيه و بعد قتل الكثيرين تدخل اخواله حسن دودا و اعترفو له بانهم اصابو كلك و ليس العنزة دون ان يعرفو انه ابن اختهم فعفا عنهم كرو و عاد من القتال ليدفن اخاه
و تنفيذا لوصية كلك الذي طلب من اخيه ان يتزوج ابنة رئيس العشيره كونه دفع دمه مهرا لها حمل كرو العروس على الفرس و ذهب بها الى منزل العائلة لكنه لم ينزلها من الفرس و ارجعها الى ابيها
الله يرحمك يا بطل فالابطال يموتون دائما ليعيش البقية بكرامة
ملاحظة:
الاغنية طويلة و بقاؤها يعتمد على ذاكرة المغنين التراثيين و نظرا لتاثر الذاكرة بعامل النسيان فالمغنون قد يختلفون في بعض الفروع و هذا ما لاحظته بين حسنازي و حسين حيدو و المغنين التراثيين في باكوري كردستان حيث يسمى الاغنية ب çêroka kre û kulukبامكانكم مراجعة اليوتيوب بنفس الاسم
اليكم اغنية كلكه سليمين بصوت الفنان التراثي الراحل قوشو من قرية خلالكا
تنويه: يبدأ الاغنية في هذا المنشور بالحوار بين توكان و كللك بعد ان شرب الفنجان
كل الشكر للعم حنان مختار قرية ديكه و مصطفى ايبو و اولاد المرحوم قوشو على تعاونهم
Jindires youtube Deng u rengê çîyayê kurmênc

Комментарии

Информация по комментариям в разработке