أينك يا رمضان ؟ صلاة التراويح بالمسجد العتيق مع القراء الثلاث "رمضان 1437"

Описание к видео أينك يا رمضان ؟ صلاة التراويح بالمسجد العتيق مع القراء الثلاث "رمضان 1437"

بكتِ القلوبُ على وداعك حرقةً *** كيف العيونُ إذا رحلتَ ستفعلُ
يا ليلة القدر المعظَّمِ أجرها *** هل إسمنا في الفائزينَ مسجّلُ؟
كم قائمٍ كم راكعٍ كم ساجدٍ *** قد كانَ يدعو الله بل يتوسلُ
بكت المساجدُ تشتكي عُمَّارها *** كم قَلَّ فيها قارئٌ ومُرتِّلُ
هذي صلاةُ الفجرِ تحزنُ حينما *** لم يبقَ فيها الصفُّ إلا الأولُ
لا تهجروا فعلَ العبادةِ بعدَه *** فلعلَّ ربي ما عبدتم يقبلُ
لا يستوي من كان يعملُ مخلصاً *** هوَ والذي في شهره لا يعملُ
رمضانُ لا أدري أعمري ينقضي *** في قادم الأيامِ أم نتقابلُ!!

-مضى رمضان . و مضى معه الخير الكثير و البركة
و لكن كان لزاما علينا توديع رمضان بما استقبلناه من طاعة و بر و ايمان و احسان . و أن لا نكون كمن قال فيها سبحانه و تعالى : "وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ أَن تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ"
كان بعض الصحابة يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم شهر رمضان ثم يدعون الله ستة أشهر أن يتقبله منهم . و كان ابن مسعود يقول : من هذا المقبول منا فنهنيه ومن هذا المحروم منا فنعزيه أيها المقبول هنيئا لك أيها المردود جبر الله مصيبتك .

فنسأل اللهم ربنا أن يتقبل من سائر صيامنا و قيامنا و أن يثبتنا على دينه و الإحسان إليه هو ولي ذلك و القادر عليه و الحمد لله رب العالمين .

Комментарии

Информация по комментариям в разработке