مستجدات جريمة مرتيل المروعة: رسالة ✉️ راضية للرأي العام! راضية تبوح بأسرار يوم الجريمة.

Описание к видео مستجدات جريمة مرتيل المروعة: رسالة ✉️ راضية للرأي العام! راضية تبوح بأسرار يوم الجريمة.

رسالة المتهمة راضية:
-------------------------------------------------
انا راضية من مواليد سنة 1963 بتازة. تزوجت انا وزوجي عزوز سنة1980 وانتقلنا للعيش بمدينة فاس حيث كنا على وفاق وتفاهم طيلة عشر سنوات لم يرزقنا الله باي مولود بعد مرور عشر سنوات اتقفنا على الرحيل الى مدينة مرتيل وبالضبط في سنة 1990 حيث اكترينا منزلا بحي القابلية وبدأنا في العمل معا بباب سبتة في التهريب المعيشي وكنا نهرب الخمور ونبيعها بدا المال يجري في ايدينا بوفرة اشترينا سيارة واستمررنا في جني المال. في مجال تهريب الخمور هنا بدا زوجي يتغير اتجاهي واصبح مدمنا للخمور. قبل ان اكتشف خيانته لي مع بنات الليل. حملت بولدي البكر شريف وبعده بالبنت الكبرى وقلت ربما مع مجيئ الاولاد الى حياتنا بعد عشر سنوات من الزواج سوف يتراجع عن نزواته ومغامراته الليلية مع ممتهنات الجنس
لكنه زاد في خيانته لي وكذلك بتعنيفي وكان لا يرجع الى صباحا وهو يتمايل من فرط سكره بعد ان جرى المال في يديه قرر ان يغير حرفة التهريب الى حرفة الصباغة. ومن محصلات اموال بيع الخمور تمكن من انشاء مقاولة في الصباغة واشترى جميع المعدات وسيارة من نوع هوندا. واصبح عزوز بعد ذلك مقاولا في مجال الصباغة لا ينافسه اي احد بمرتيل اما انا فاستمررت في العمل بالديوانة لوحدي. وجمعت مبلغا مهما من المال اشتريت به القطعة الارضية التي بنيت فيها المنزل الذي اسكنه رفقة اولادي الى يوم اكتشاف الجريمة بحي الواد المالح
فيما استمرت معاناتي مع زوجي الذي ظل يعنفني ويضربني امام اولادي طيلة هذه السنين حتى انه ذات يوم قامً بضربي امام والدي المسن في منزلي وقمت مرارا بتقديم عدة شكايات به الى الامن قبل ان اعود واتنازل عليها بعدما يعدني زوجي انه سوف يتوقف عن خيانتي وتعنيفي لكنه يعود مجددا الى سابق عهده في ضربي والتنكيل بي وانا صابرة على وجه اولادي واريد ان اقول لكم انني لو كنت افكر في قتل زوجي لفعلت ذلك من سنوات ولماذا ساصبر على هذا الذل طيلة 20سنة
ساحاول ان اختصر لكم.
يوم الجريمة
كعادته جاء زوجي ثملا حوالي الساعة الثامنة صباحا. استقبلته عند الباب وقلت له على سلامتك. عاد طلقوك
فقام بصفعي على وجهي بصفعة قوية وضربي بركلة قوية على جهازي التناسلي حيث نزفت دما وصحت اصرخ من الالم سمعني ابني شريف وقام ليشتبك مع والده وهو يصرخ علاش ضربتيها فقام عزوز ببنيته القوية من امساك شريف من عنقه ومحاولة خنقه وضرب رأسه مع الحائط بقيت انا متسمرة واصرخ اترك ابني اترك ابني وتصادف انه كان معنا في المنزل شقيقي المحجوب الذي قام. بحمل مطرقة كانت على الارض بحكم ان زوجي صباغا فجميع الادوات المتعلقة بهذه الحرفة كانت في ذلك المحل السفلي. عندما امسك المحجوب بالمطرقة قام بضرب عزوز بها على رقبته فسقط مغشيا عليا عندها صرخ شريف في وجه خاله قتلتيه قتلتيه فاجابه المحجوب سير داغيا جيب شي حبل واجي نربطوه هذا الى فاق غادي يصفيها لينا كاملين وسكت من الصداع
فعلا قام شريف باحضار الحبل وقاما بربطه فاحسا بعزوز انه بدا يسترجع وعيه فقاما بخنقه بواسط حبل اخر حتى لفظ انفاسه بقينا ثلاثتنا متسمرين امام جثة زوجي نفكر كيف سنتخلص منها امراني بالخروج من المنزل وانهما من سيتكفلان بها وقاما بجر الجثة الى المرحاض واغلاق الباب عليه. قرر المحجوب باحراق الجثة بواسطة الما القاطع فاشترى عدة قنينات ودخل هو وشريف الى المرحاض وبدءا بسكبها على الجثة لتذوب لكن هذه المحاولة باءت بالفشل واختنقا من دخان الاسيد. وقررا وقف هذه الخطة
ليقررا دفنه في فناء البيت وبدءا بالحفر لعمق مترين ودفناه وغطياه بالاتربة بعد ذلك قام شريف بجلب احد صناع الكرانيت. وامره ان يقوم بتبليط الارضية بالكرانيت دون اي يحس ذلك الصانع باي شيئ. وهكذا تمت الجريمة واتفقنا نحن الثلاثة على كتم هذا السر الى الابد
حتى قام المحجوب بالتبليغ عن الجريمة يوم 30 ماي 2023 محاولا الصاقها بي لابعادي من طريقه في محاولة للاستلاء على الارث لكنه اسقط نفسه واسقطنا جميعا في هذه الجريمة انا متسنرة على الجريمة لكني لست القانلة حسب ما يروج في الراي العام لو كنت اريد قتل زوجي لفعلت ذلك منذ سنوات هذه هي قصتي انا راضية زوجة عزوز مزوي

--------------------------------------------------
FAIR-USE COPYRIGHT DISCLAIMER

Copyright Disclaimer Under Section 107 of the Copyright Act 1976, allowance is made for "fair use" for purposes such as criticism, commenting, news reporting, teaching, scholarship, and research. Fair use is a use permitted by copyright statute that might otherwise be infringing. Non-profit, educational or personal use tips the balance in favor of fair use.
------
Editor : 👉 RamaTube4 (RamaEnquête)

Thank You So Much For Watching!

RamaTube4 (RamaEnquête) does not own the rights to these video clips. They have, in accordance with fair use, been repurposed with the intent of educating and inspiring others. However, if any content owners would like their images removed, please contact us by email at 👉 [email protected]

Social link:

👥Like me on Facebook ►https://web.facebook.com/RamaEnquete?...
🐦Follow me on Twitter ►  / 4ramatube  
📸Follow me on Instagram►  / ramatube4  
✔️ Contact me on whatsApp ►0033678369870

Комментарии

Информация по комментариям в разработке