أستغفر الله وأتوب إليه مكررة 1000 مرة ASTAGHFIRULLAH WA ATUBU ILAIH REPEATED 1000 TIMES RELAXATION

Описание к видео أستغفر الله وأتوب إليه مكررة 1000 مرة ASTAGHFIRULLAH WA ATUBU ILAIH REPEATED 1000 TIMES RELAXATION

Today the dua I am going to share with you is so powerful that it has been said by the Prophet (pbuh) to forgive a man of his sins. Allah would even forgive him if he had fled the battlefield fighting in the cause of Allah.

Subhanallah. For you to understand how powerful of a prayer this is there is a hadith about how turning your back in battle is on the same level as comitting shirk or riba:

It was narrated from Abu Hurairah that the Messenger of Allah said: “Avoid the seven sins that doom one to Hell.” It was said: “O Messenger of Allah, what are they?” He said: “Associating others with Allah (Shirk), magic, killing a soul whom Allah has forbidden killing, except in cases dictated by Islamic law, consuming Riba, consuming the property of orphans, fleeing on the day of the march (to battlefield), and slandering chaste women who never even think of anything touching their chastity and are good believers.

This is a very powerful dhikr.

There are two variations you can recite:

(1) Subhan Allahi wa bihamdihi; Astaghfirullaha wa atubu ilaihi
(2) Astaghfir ullah-alladhi la ilaha illa Huwal-Haiyul-Qayyumu, wa atubu ilaihi

In Arabic the phrase Astaghfirullah wa atubu ilaih is written as:

أَسْـتَـغْـفِـرُ اللهَ وَ أَ تُـوبُ إِ لَـْيهِ

Meaning: I seek forgiveness to Allah and repent towards Him

It’s that simple, ask and you will receive. Allah if most forgiving and merciful. We just have to sincerely believe and be deliberate in asking Allah alone. For both something we are know that we did wrong or even that which you do not know of.

https://myislam.org/astaghfirullah-wa...




((أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ، الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إلَيهِ))([1]).

[الشرح]:

هذا الدعاء فيه استغفار عظيم، وتوسّلات جليلة، ومعانٍ عظيمة في طلب المغفرة من رب العالمين، بأجمل العبارات، وأسمى الكلمات، فإن في مضامينه:

1- طلب المغفرة بأجمل العبارات وأجلّها في اقتران الطلب بأجمل الأسماء وأجلها (اللَّه).

2- وفيه توسّل بأسماء اللَّه الحسنى: (اللَّه، العظيم، الحي، القيوم).

3- وإقرار بألوهية اللَّه تبارك وتعالى (لا إله إلا هو) المتضمّن لتوحيد الربوبية.

4- وعزم على التوبة في الحال والاستقبال.

قوله: ((من قال استغفر اللَّه)): أي من سأل اللَّه تبارك وتعالى المغفرة للذنوب كما دل حرف الـ((سين)) الطلب، أي من طلب التجاوز عن الذنوب وسترها وترك العقاب عليها.

وفي قرنه بـ(اللَّه العظيم) الذي يدل على الإقران على كمال آخر زائد في كمال كل اسم على انفراده: على عظم وجلالة ألوهيته تبارك وتعالى، التي تدل على عظم الذات، والصفات، والأفعال، والسلطان، المستحق للتعظيم من جميع العالمين، وفي تخصيص اسم (العظيم): مناسب في طلب المغفرة من الذنوب العظام، فإن العظيم لا يتعاظم عليه شيء مهما كبر، وإن كانت من أكبر الكبائر كالفرار من الزحف.

قوله: ((لا إله إلا هو)): إقرار وإذعان من العبد باستحقاق العبودية الحقة للَّه تبارك وتعالى.

قوله: ((الحي القيوم)): ذكر هذين الاسمين الجليلين يدل في غاية المناسبة في طلب المغفرة كذلك؛ لأن جميع الأسماء الحسنى والصفات العُلا الذاتية والفعلية ترجع إليهما، فالصفات الذاتية: ترجع كلها إلى اسم (الحي)، والفعلية إلى اسم (القيوم).

قوله: ((وأتوب إليه)): فيه إقرار وتأكيدٌ وعزمٌ على التوبة إلى اللَّه تبارك وتعالى ((فينبغي ألا يتلفظ بهذا إلا إذا كان صادقاً فيه في باطن الأمر كظاهره، وإلا كان كاذباً بين يدي اللَّه عز وجل فيخشى عليه مقته))([2]).

قوله: ((وإن كان فر من الزحف)): هذه بشارة عظيمة، وكريمة من رب العالمين، وهذا من ((فضل اللَّه سبحانه وتعالى على عباده، إن من ارتكب كبيره، بل وإن كانت من أعظم الكبائر، كالفرار من الزحف، الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنها من الموبقات المهلكة، قال عليه الصلاة والسلام: ((اجتنبوا السبع الموبقات ...(فذكر منها) التولي يوم الزحف))([3]) أنه يغفر له.

والفرار من الزحف: الفرار من الجهاد في سبيل اللَّه، حال قتال الكفار في الحرب، فدلّ هذا الاستغفار العظيم على أنه تعالى يغفر الذنوب العظام التي لا توجب على مرتكبها حكماً في النفس، أو المال، كالفرار من الزحف، أو مثله من الذنوب))([4]) إذا قال العبد مخلصاً، صادقاً، مستحضراً معانيه، ينال هذه البشارة العظيمة، من المغفرة.

فائدة: فوائد الاستغفار محو الذنوب، وستر العيوب، وإدرار الرزق، وسلامة الخلق، والعصمة في المال، وحصول الآمال، وجريان البركة في الأموال، وقرب المنزلة من الديان، ورضى الغفور الرحمن([5])، وكثرة [الأموال، والبنين، ونزول الأمطار]، وقوة في الأبدان، والعيش بأمان في الدنيا وإلى دخول الجنان.


([1]) الترمذي، كتاب الدعوات، باب حدثنا أبو موسى، برقم 3577، وابن سعد، 7/66، والطبراني، 5/89 ، برقم 4670، وأبو داود، أبواب الوتر، باب في الاستغفار، برقم 1519 وابن أبي شيبة، 10/ 299،، وصححه الألباني في صحيح الترمذي، برقم 2831: ((مَنْ قَالَهُ غَفَرَ اللهُ لَهُ وَإِنْ كَانَ فَرَّ مِنْ الزَّحْفِ))، وصحيح أبي داود، برقم 2831.

([2]) الفتوحات الربانية، 3/701 .

([3]) البخاري، كتاب الوصايا، باب قول الله تعالى: (إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلماً...)، برقم 2766، مسلم، كتاب الإيمان، باب الكبائر وأكبرها، برقم 89 .

([4]) الفتوحات الربانية، 3/701 ، بداية المبتدئ وهداية السالك، 96 ، بتصرف يسير.

([5]) المفردات، ص 619
https://kalemtayeb.com/safahat/item/3199

#astaghfirullahwaatubuilaih #astaghfirullah #istighfar #astaghfirullahwaatubuilaih1000x #astaghfirullahwaatubuilaihrepeated1000times #astaghfirullah100times #zikr

Комментарии

Информация по комментариям в разработке