لماذا أربك عمل المرأة المُجتمع الحديث؟ مع هاجر القايدي | بودكاست شمس

يقول الفيلسوف سبينوزا "فضيلة الشيء أن يكون نفسه"
فكيف نُعرّف بأدوار المرأة في الزواج والعمل والأسرة والمُجتمع؟
بدايةً من بيولوجية حواء بداخلها، نهاية إلى قصتها الخاصة والفسيولوجية التي إمّا أن يصنعها المجتمع، أو تحافظ على فطرتها ونموذجها بعيدًا عن أُطر المجتمع بداخلها!
كيف أثّرت مفاهيم وسائل التواصل الإجتماعي على حقيقة علاقاتنا العملية والعاطفية؟
وكيف تتحرر كل هذه المفاهيم والصور والمعتقدات أمام فسيولوجية وبيولوجية الذكر والأنثى المتوازنين!

في الحلقة الخامسة من بودكاست شمس بعنوان "لماذا أربك عمل المرأة المجتمع الحديث؟"
تستضيف سارة بُقنة، هاجر القايدي مستشار علم نفس العمل.

شاهد هذه الحلقة على منصات هاي فايف، وشاركها مع أصدقائك.
يهمنا معرفة رأيكم عن الحلقة في التعليقات وتقييمكم للبودكاست على يوتيوب و Apple Podcasts
ولأي اقتراحات أخرى لا تتردد بمراسلتنا على [email protected]
او بالمشاركة بالاستبيان : https://forms.gle/JuJopz6qDWSktCSR7

هاي فايف برعاية FiftyFive.sa
هذه الحلقة برعاية درب الوطن https://darbalwatan.com/ar
راعي الضيافة: https://www.12cups.com.sa
---
هاي فايف على تويتر   / highfive_sa  
هاي فايف على الانستغرام   / highfive.sa  
فيفتي فايف https://www.fiftyfive.sa/

ضيفة الحلقة :   / hajoreen  
---

0:00 البداية
4:24 ربكة مُجتمعية
10:37 الحاجة إلى مرجعيات جديدة
13:13 من دفع ضريبة التغيير المُفاجئ؟
16:49 كيف تأّثر الجيل الحالي؟
19:13 انصهار الفرد في رأي المجتمع
24:43 رحلة التفرّد والنمو
29:43 علاقة التفرّد بطاعة الوالدين
33:11 نظرية التمزّق والالتئام
35:55 كيف يتأثّر العمل والزواج بالثقة بالنفس؟
37:05 تشييء المرأة!
39:10 تعلّم الفصل بين الأدوار للذكر والأنثى في العمل
40:37 فقدان النموذج للمرأة الأم العاملة في المجتمع
44:30 العمل للرجل والمرأة في هرم ماسلو
49:48 دور السوشيال ميديا في تغيير المفاهيم
53:12 هل نصبر في تأسيس علاقاتنا؟
54:08 التحويل والاسقاط الذهني
58:42 ترند الاستحقاق!
59:12 الفرق بين العدالة والمساواة للرجل والمرأة في العمل
1:02:12 هل توجد حقائق ثابتة عن الرجل والمرأة؟
1:11:55 دور وأهمية الفسيولوجية الذكورية السليمة في العائلة
1:19:05 هل تأثرت نسبة الزواج بعمل المرأة؟
1:21:39 ثقافة "الريد بيل"
1:23:03 الصورة الكبيرة للزواج.
1:28:35 الخاتمة