البرسيم المجففة في فرنسا. إنتاج من الجودة.

شريط فيديو لتعلم كل شيء عن البرسيم وثقافتها، عملياتها، والتحول والصفات البيئية والغذائية.

68000 هكتار، 63000 المزارعين، 1500 فرصة عمل، 000 460 طن من الكريات، 260،000 طن من الكرات سلاسل طويلة، و24 محطات تجعل البرسيم المجففة الفرنسي قطاع من التميز.
نبات البرسيم البيئي العضوية هو تغذية بروتين عالية في سلسلة التوريد قصيرة وثقافة القرب والتخطيط.
لا تتطلب الأسمدة النيتروجينية، لا مبيدات الفطريات، البرسيم محصول يستخدم كميات
قليلة من المبيدات الحشرية، و يساهم في الحفاظ على نوعية المياه.

هي ذخر للتنوع الحيوي وتستقبل النحل والفراشات والحيوانات الصغيرة في الحقول المزهرة.
يتم توفير إنتاجية هذا القطاع من خلال التعاونيات الذين يستخدمونه.
كل عام أنها تختبر بذور جديدة.
المستفيد في فرنسا من التربة التي لا تحتاج إلى الري، ويحدد النيتروجين من الهواء الطبيعي، وبالتالي لا يوجد لديه الحاجة إلى الأسمدة النيتروجينية. ثقافة البرسيم تستغرق 3 سنوات على الأقل، وعادة مع أربعة محاصيل في السنة، والخطوات هي: القطع و تجفيف والنقل.
التعاونيات تستخدم معدات حديثة جدا لتحقيق أقصى قدر من نوعية وكمية المحصول. و للنقل رعاية خاصة: أسطول شاحنات التعاونيات تتمتع بتحديد الموقع، مما يقلل من استهلاك الوقود اللازمة وتقليل وقت الانتظار في المصنع لتحقيق أقصى قدر من البروتين. تم تحسين عملية التجفيف: الانتاج يستخدم الكتلة الحيوية في مزيج الطاقة، والمساهمة في الحد من انبعاثات الكربون. المصانع تضمن جودة المنتج و عدم وجود أي مادة خارجية في هذه العملية. بعد الجفاف، يتم حزم البرسيم في حبيبات أو سلاسل طويلة. تتبع قطعة أرضٍ وسلسلة الانتاج القصيرة هي ضمان الأمن للعملاء. الأبقار الحلوب والأغنام والماعز والخيول والدواجن والمزارعين يستخدمون البرسيم لثرائها بال Omega3 والبروتين من أجل تحسين نوعية التغذية لمنتجاتها: الحليب أو اللحوم.

يتم تصدير جزء من الإنتاج.
شعار البيئة الزراعية، مزود البروتينات النباتية بالقرب من قيمة غذائية عالية، البرسيم المجففة هو استجابة مستدامة للتحديات التي تواجه