ادمان العاده السرية عند بعض الزوهرين والروحانين والعلاج النهائى

Описание к видео ادمان العاده السرية عند بعض الزوهرين والروحانين والعلاج النهائى

العادة السرية هي ممارسة فردية يقوم بها الشخص بغرض الحصول على المتعة الجنسية دون شريك، من خلال تحفيز الأعضاء التناسلية. تعتبر هذه العادة شائعة بين الأفراد من مختلف الأعمار، وتختلف الآراء حولها بناءً على الثقافات والمعتقدات الدينية والاجتماعية.

صفحة الفيس بوك 👈 للتواصل على الخاص   / eslam.barakat.716970      • سلسله حلقات التواصل الروحانى وتفعيل ا...      • انواع الزوهرين وصفاتهم وقدراتهم ومميز...  

الجوانب الإيجابية:
قد يرى بعض الأطباء أن العادة السرية آمنة وغير ضارة إذا مورست باعتدال، حيث يمكن أن تساعد في تخفيف التوتر الجنسي وتحسين فهم الشخص لجسمه واحتياجاته.

الجوانب السلبية:
الممارسة المفرطة قد تؤدي إلى الإرهاق الجسدي، أو الشعور بالذنب، أو التأثير على النشاط اليومي والحياة الاجتماعية. كما يمكن أن تسبب إدمانًا يؤثر سلبًا على العلاقات الحميمة.

الآثار النفسية
بعض الأشخاص قد يشعرون بالذنب أو العار بسبب تعارض هذه العادة مع قناعاتهم الدينية أو الاجتماعية.

الإفراط في الممارسة قد يؤدي إلى مشكلات نفسية مثل القلق أو العزلة الاجتماعية.


النظرة الدينية والثقافية
تختلف المواقف الدينية والثقافية تجاه العادة السرية. فالبعض يرى أنها مخالفة للأخلاق والقيم الدينية، بينما يرى آخرون أنها مسألة شخصية.

نصائح للتعامل مع العادة السرية

1. تحديد الأسباب: التعرف على العوامل التي تؤدي إلى الممارسة، مثل الملل أو التوتر، يساعد على التحكم فيها.

2. إشغال الوقت: ممارسة أنشطة بديلة مثل الرياضة أو القراءة.

3. التواصل: طلب المساعدة من مختصين نفسيين إذا كان الشخص يعاني من إدمان أو تأثير سلبي على حياته.

4. تعزيز الإيمان والقيم: من خلال الصلاة والتأمل، قد يجد البعض راحة وطمأنينة تساعدهم على التحكم في هذه العادة.

الخلاصة
العادة السرية مسألة حساسة تتطلب فهمًا شاملًا للجوانب الصحية والنفسية والدينية. يجب التعامل معها بحكمة دون قسوة على النفس، مع البحث عن التوازن لتحقيق حياة صحية ومتكاملة.

رأي الدين والعلم في العادة السرية

1. رأي الدين في العادة السرية:

الإسلام:
في الإسلام، العادة السرية تُعتبر موضوعًا خلافيًا بين الفقهاء.

يرى بعض العلماء أنها محرمة استنادًا إلى قول الله تعالى: "وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ، إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَٰجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَٰنُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ" (سورة المؤمنون: 5-7). يُفهم من الآية أن تفريغ الشهوة يجب أن يكون في إطار الزواج.

بعض الفقهاء يعتبرونها جائزة عند الضرورة لتجنب الوقوع في الزنا، بشرط ألا تكون عادة مستمرة.
المسيحية:
في المسيحية، تُعتبر العادة السرية أمرًا مخالفًا للأخلاق الدينية لأنها ترتبط بالشهوة والرغبات غير النقية. يركز التعليم المسيحي على ضبط النفس والتوجه نحو الحياة الطاهرة.

الديانات الأخرى:
تختلف الآراء، لكن معظم الأديان تدعو إلى ضبط النفس وتجنب الممارسات التي تُضعف الإرادة أو تؤدي إلى الانعزال.

2. رأي العلم في العادة السرية:

من الناحية الصحية:

العادة السرية ليست ضارة جسديًا إذا مورست باعتدال. يُشير الأطباء إلى أنها قد تساعد في تخفيف التوتر الجنسي، وتحسين الحالة المزاجية من خلال إفراز هرمونات السعادة مثل الأوكسيتوسين والدوبامين.

ومع ذلك، الممارسة المفرطة قد تؤدي إلى الإرهاق، أو الألم في الأعضاء التناسلية، أو تأثيرات سلبية على النشاط اليومي.

من الناحية النفسية:
العادة السرية قد تساعد في تقليل التوتر وتحسين النوم.

في المقابل، يمكن أن تؤدي إلى شعور بالذنب أو الإدمان، مما يؤثر على الثقة بالنفس والعلاقات الاجتماعية.

الآثار الاجتماعية:
إذا تحولت إلى إدمان، قد تؤدي إلى الانعزال والابتعاد عن العلاقات الحقيقية، ما يؤثر على الحياة الاجتماعية والزوجية لاحقًا.

الخلاصة:
الدين: يدعو إلى ضبط النفس، ويوجه الشخص إلى استخدام الطاقة الجنسية في الإطار الشرعي.

العلم: يشير إلى أن العادة السرية قد تكون آمنة إذا مورست باعتدال، لكن الإدمان عليها قد يؤدي إلى تأثيرات سلبية جسدية ونفسية.
من المهم تحقيق التوازن بين الإيمان بالقيم الدينية والممارسات الصحية المبنية على العلم.

Комментарии

Информация по комментариям в разработке