زيارة الامام محمد بن علي الباقر عليهما السلام🕌

Описание к видео زيارة الامام محمد بن علي الباقر عليهما السلام🕌

قناة نورعلى نور المرئية والصوتية للأدعية والزيارات والمناسبات
٧ ذي الحجة : ذكرى استشهاد الإمام محمد الباقر عليه السلام
بِسْــمِ ﷲ الرَحْمَنِ الرَحِيمْ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلَايَ يَا مُحَمَّدَ ابْنَ عَلِيِّ الْبَاقِر
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَ الله
السَّلامُ عَلَيْكَ حُجَّةَ الله
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا إمَامَ الْهُدَى
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا عِلَمَ الْتُقَى
السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوَصِيُّ الْبَرُّ النَّقِيُّ الْوَفِيّ
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا عَمُودَ الدِّين وَأمِينَ رَبِّ الْعَالَمِين
وَالصَّفْوَةَ مِنْ سُلَاَلَةِ النَّبِيِّينَ
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ضِيَاءَ الله وَسَنَاءِه
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا كَلِمَةَ الله وَرَحْمَتِه
السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْآيَةُ الْعُظْمَى وَالْحُجَّةُ الْكُبْرَى
السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمُطْهَرُ مِنَ الزَّلاَت وَالْمُنَزَّهُ عَنِ الْمُعْضَلَات
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا رُكْنَ الْإيمَان وَتُرْجُمَانَ الْقُرْآنِ
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلَايَ يَا أَبَا جَعْفَر وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا بَاقِرَ الْعِلْم، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا حُجَّةَ الْخِصَام
بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا بَابَ الْمَقَام، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا نُورَ اللهِ التَّمَام
أَشْهَّدُ أَنَّكَ وَلِيُ الله وَحُجَّتَُهُ فِي أرْضِه، وَأَنَّكَ جَنْبُ الله وَخِيْرَةُ الله، وَمُسْتَوْدَعُ عِلْمِ الله، وَعِلْمِ الْأَنْبِيَاء وَرُكْنُ الْإيمَان، وَتُرْجُمَانَ الْقُرْآن
و وأَشْهَّدُ أَنَّ مَن اتَبَعَكَ عَلَى الْحَقِّ وَالْهُدَى، وَأَنَّ مَنْ أَنْكَرَكَ وَنَصَبَ لَكَ الْعَدَاوَةَ عَلَى الضَّلَاَلَةِ وَالرَّدَى، أَبْرَّأُ إِلَى اللهِ وَإِلَيْكَ مِنْهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة
اللَّهُمَّ إنِّي أَشْهَدُ أَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ عَنْ رَسُولِهِ مَا حُمِّل
وَرَعَى مَا اِسْتُحْفِظ، وَحَفَظَ مَا اِسْتُوْدِع، وَحَلَّلَ حَلَالَكَ وَحَرَّمَ حَرَامَكَ وَأَقَامَ أَحْكَامَكَ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِك
صَابِرًا مُحْتَسِبًا لَا تَأْخُذُهُ فِيكَ لَوْمَةُ لَائِم

اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَيْهِ أَفَضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَوْلِيَائِكَ وَأَصْفِيَائِكَ
كَمَا صَبَرَ عَلَى غَلِيظِ الْمِحَنِ، وَتَجَرَّعَ( فِيكَ) غُصَصَ الْكَرْبِ، وَاسْتَسْلَمَ لِرِضَاكَ، وَأَخْلَصَ الطَّاعَةَ لَكَ، وَمَحْضَ الْخُشُوعَ، وَاِسْتَشْعَرَ الْخُضُوعَ، وَعَادَى الْبِدْعَةَ وَأَهْلِهَا، وَلَمْ يُلْحِقْهُ فِي شَيْءٍ مِنْ أَوَامِرِكَ وَنَوَاهِيِكَ لَوْمَةُ لَائِم
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ صَلَاَةً نَامِيَةً مُنِيفَةً زَاكِيَةً تُوجِبُ لَهُ بِهَا شَفَاعَةَ أُمَمٍ مِنْ خَلْقِكَ، وَقُرُونٍ مِنْ بَرَايَاكَ، وَبَلِّغْهُ عَنَّا تَحِيَّةً وَسَلَاَمًا وآتِنَا مِنْ لَدُنْكَ فِي مُوَالَاتِه فَضْلًا وَإحْسَانًا، وَمَغْفِرَةً وَرِضَّوْاناً إِنَّكَ ذُو الْفَضْلِ الْعَمِيمِ وَالتَّجَاوُزِ الْعَظِيمِ
يَا وَلِيَ الله إِنَّ بَيْنِي وَبَيْنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ذُنُوبَاً، لَا يَأْتِي عَلَيّهَا إِلَّا رِضَاكَ،
فَبِحَقِّ مَنْ اِئْتَمَنَكَ عَلَى سِرِّهِ، وَاِسْتَرْعَاكَ أَمْرَ خَلْقِهِ، وَقَرَنَ طَاعَتَكَ بِطَاعَتِهِ، وَمُوَالَاتِكَ بِمُوَالَاتِهِ،
تَوَلَّى صَلَاحَ حَالِي مَعِ الله عَزَّ وَجَلَّ وَاِجْعَلْ حَظِّي مِنْ زِيَارَتِكَ، تَخْلِيصِي بِخَالِصِي زُوَّارِكَ، الَّذِينَ تَسْأَلُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فِي عِتْقِ رِقَابِهِمْ، وَتَرْغَبُ إِلَيْهِ فِي حُسْنِ ثَوَابِهِمْ
وَهَا أَنَا الْيَوْمُ بِقَبْرِكَ لَائِذ، وَبِحُسْنِ دِفَاعِكَ عَنِي مُؤَمِّل
أَسَتَودِعُكَ اللهُ وَأَسْتَرْعِيكَ يَا أَبَا جَعْفَر وَأقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلاَم، آمَنَّا بِاللهِ وَبِرُسُولِهِ وَبِكِتَابِهِ وَبِمَا جَاءَ بِهِ مَنْ عِنْدِ الله
.
اللَّهُمَّ فَاكْتُبْنَا مَعَِ الشَّاهِدِينَ، اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِي لِوَلِيِّكَ، وَارْزُقْنِي زِيَارَتَهُ أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِي، وَاحْشُرْنِي مَعَهُ وَمَع آبَائِهِ فِي الْجِنَّانِ
وَعَرِّفْ بَيّنِي وَبَيْنَهُ وَبَيْنَ رَسُولِكَ وَأَوْلِيَائِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِين
اللَّهُمَّ إِنِّي تَعَرَّضْتُ لِزِيَارَةِ أَوْلِيائِكَ، رَغْبَةً فِي ثَوَابِكَ وَرَجَاءً لِمَغْفِرَتِكَ،
وَجَزِيلِ إحْسَانِكَ، فَأَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّي عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ الطَّاهِرِينَ، وَأَنْ تَجْعَلَ رِزْقِي بِهِمْ دَارَاً، وَعَيْشِي قَارَاً، وَزِيَارَتِي بِهِمْ مَقْبُولَة، وَحَيَاتِي بِهِمْ طَيِّبَة
وَأَدْرِجْنِي إِدْرَاجَ الْمُكَرَّمِينَ، وَاجْعَلْنِي مِمَّنْ يَنْقَلِبُ مِنْ زِيَارَةِ مَشَاهِدَ أَحِبَائِكَ مُفْلِحًا مُنْجِحًا، قَدْ اِسْتَوْجَبَ غُفْرَانَ الذُّنُوبِ، وَسَتْرَ الْعُيُوبِ، وَكَشْفَ الْكُرُوبِ إِنَّكَ أهْلُ التَّقْوَى وَأهْلُ الْمَغْفِرَة
اللَّهُمَّ لَا تَدْع لِي فِي هَذَا الْمَكَانِ الْمُكَرَّمِ وَالْمَشْهَدِ الْمُعَظَّمِ ذَنَباً إِلاَّ غَفَرْتَهُ وَلَا هَمّاً إِلَّا فَرَّجْتَهُ،
وَلَا مَرَضَاً إِلَّا شَفَيْتَهُ، وَلَا عَيْباً إِلَّا سَتَرْتَهُ، وَلَا رِزْقَاً إِلَّا بَسَطَّهُ وَلَا خَوْفَاً
إِلَّا أَمَنْتَهُ
وَلاَ شَمْلَاً إِلَّا جَمَعْتَهُ، وَلَا غَائِبَاً إِلَّا حَفَظْتَهُ وَأَدْنَيْتَهُ، وَلَا حَاجَةً مِنْ
حَوَائِجَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَة لَكَ فِيهَا رِضَاً وَلِي فِيهَا صَلَاَح إِلَّا قَضَيْتَهَا
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين
وصلِّ اللَّهمَّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَاهِرِين

Комментарии

Информация по комментариям в разработке