أجمل ما سمعت من أقوال وحكم ومواعظ يحيى بن معاذ، الزاهد الواعظ، أحد علماء أهل السنة والجماعة.

Описание к видео أجمل ما سمعت من أقوال وحكم ومواعظ يحيى بن معاذ، الزاهد الواعظ، أحد علماء أهل السنة والجماعة.

أجمل ما سمعت من أقوال وحكم ومواعظ يحيى بن معاذ الرازي، الزاهد الواعظ، أحد علماء أهل السنة والجماعة.

رابط تحميل ملف وورد (Word) : http://depositfiles.com/files/mhxt6khgq
متضمن لنبذة عن يحيى بن معاذ الرازي رحمه الله، وأقواله المتضمنة بالفيديو

من هو يحيى بن معاذ؟

أبو زكريا يحيى بن معاذ بن جعفر الرازي الواعظ، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري، وصفه الذهبي بأنه «من كبار المشايخ له كلام جيد ومواعظ مشهورة». كانوا ثلاثة أخوة: يحيى، وإسماعيل، وإبرهيم، ويحيى أوسطهم، وإبراهيم أصغرهم، وكلهم زهاد. خرج إلى بلخ وأقام فيها، ثم رجع إلى نيسابور ومات فيها يوم 16 جمادى الأولى سنة 258 هـ. الموافق لسنة: 872 م.
قال الخطيب البغدادي في «المتفق والمفترق»: كان حكيم زمانه، دوَّن الناس كلامه، وجمعوا ألفاظه.
وقال السُّلَمي في «طبقات الصوفية»: أحد الأوتاد، وكان أوحد وقته في فنه..
وقال عنه ابن النديم في «الفهرست»: كان من الزهاد المتهجدين، وكان عابدا، وله أصحاب.
وقال عنه الذهبي في «تاريخ الإسلام» وفي كتابه «العبر في أخبار من غبر»: يحيى بن معاذ الزاهد العارف كان عابداً صالحاً حكيم زمانه وواعظ عصره.
وقال عنه القزويني في «آثار البلاد وأخبار العباد»: كان شيخ الوقت وصاحب اللسان في الوعظ والقبول عند الناس.
وقال في «هدية العارفين»: الزاهد الواعظ من رجال التصوف.

شيوخه
أبو يزيد البسطامي قال أبو طالب المكي في قوت القلوب، والغزالي في الإحياء، والقزويني في آثار البلاد وأخبار العباد، ومنه نقلت: اتصل (يعني يحي بن معاذ) بزين العارفين أبي يزيد البسطامي، فرأى من حالاته ما تحير فيها، فعلم أن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء، فلازم خدمته وذكر عنه حكايات عجيبة. وقال الخطيب البغدادي في كتابيه «المتفق والمفترق» و«تاريخ بغداد» وابن الجوزي في «المنتظم» والذهبي في «تاريخ الإسلام»: سمع إسحاق بن سليمان الرازي، ومكي بن إبراهيم البلخي، وعلي بن محمد الطنافسي.

مؤلفاته
اتفقت كلمة المترجمين له على كتابه «كتاب المريدين»، وقال من ترجمه من المعاصرين كالزركلي وكحالة بأنه مطبوع، وفي بعض نسخ الفهرست لابن النديم باسم «مراد المريدين»، ولم يوافقه أحد على هذه التسمية ما لم تكن من أخطاء النساخ، وهناك كتاب باسم «المناجاة والنوح» نسبه له أبو عبيد الله محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البلنسي في كتابه «التكملة لكتاب الصلة» لابن بشكوال، من ترجمة عمر بن لب، مسندا إلى مؤلفه، فإن كان مؤلفه صاحبنا، فيصدق قول شيخي محمد بن الكبير حيث قال: الكتب كالحوانيت لا يغني كتاب عن كتاب، بحيث تجد المسألة العظيمة في الكتيب الصغير، ولا تجدها في الأمهات الكبار، وكلامه هذا كان في معرض مدحه لفصل سجود السهو من مختصر الأخضري. فائدة مهمة ثلاثة مشاهير عرفوا باسم: «يحيى بن معاذ» واشتهر باسم «يحيى بن معاذ» ثلاثة كما نص على ذلك جماعة من المصنفين كالخطيب البغدادي في المتفق والمفترق، وابن الجوزي في المدهش. قال الخطيب: يحيى بن معاذ ثلاثة منهم: يحيى بن معاذ بن مسلم العابد النيسابوري، حدث عن عبد الصمد بن علي بن عبد الله بن عباس روى عنه ابنه سليمان. يحيى بن معاذ أبو زكريا الواعظ الرازي كان حكيم زمانه دوَّن الناس كلامه وجمعوا ألفاظه وقد أسند أحاديث يسيرة عن إسحاق بن سليمان الرازي ومكي بن إبراهيم البلخي وعلي بن محمد الطنافسي روى عنه الحسن بن علويه الدامغاني. يحيى بن معاذ بن الحارث التستري الخ كلام الخطيب. ولفظ ابن الجوزي: المسمون يحيى بن معاذ ثلاثة: أحدهم نيسابوري، والثاني رازي، والثالث تستري. من اسمه «يحيى بن معاذ» غير الثلاثة السابقين: والاقتصار على هؤلاء الثلاثة دون غيرهم لأنهم ممن رُوي عنهم الحديث، بخلاف غيرهم ممن نسب للإمارة أو الأدب فأخبارهم عند أبي الفرج في كتابه «الأغاني»، وقد ذكر الأصفهاني زميلا لأبي نواس وندمائه، يحمل اسم «يحيى بن معاذ». قال الذهبي في التاريخ: يحيى بن معاذ، متولي الجزيرة، من كبار قادة المأمون، توفي سنة ست ومائتين.

Комментарии

Информация по комментариям в разработке