الجاسوس عادل عبدالله الهارب الذى صنع منه الموساد واحد من أهم وأخطر جواسيسهم فى مصر

عادل والمشهور بعادل زيدان.كان من أسرة ريفية بسيطة كان كل همها تعليم أبناءها لكى يحصلوا على شهادات ويشتغلوا بيها.لكن عادل ماكنش راضى بأحوال أسرته ودخلها البسيط.عمل مع والده فى مهنته وهو صغير واللى كانت مهنة والده قفاص.لكن ما استمرش معاه كتير وسافر واشتغل عند واحد من أقاربه فى التجارة.بعدها دخل الجيش ليؤدى خدمته العسكرية سنة1966.وبعد سنة من دخوله حصلت نكسة 67.وكان من ضمن بعض الناس اللى صدقوا ان مصر لايمكن هاتقدر تواجه اسرائيل مرة ثانية وتسترد سيناء.فقرر انه يهرب من كتيبته فى الجيش ويذهب للعدو ويتعاون معاه.وبالفعل وبعد عدة اختبارات من الصهاينة له جندوه.وعملوله شخصية واسم جديد علشان يرجع مصر من تانى ويصبح عين لهم هناك.وفعلا رجع عادل لمصر بشخصيته الجديدة.وكان مكلف من الموساد بجمع أكبر قدر من المعلومات عن ميناء الاسكندرية والقوات البحرية المصرية والمطارات وغيرها.وبعد فترة من عمله مع الموساد أراد أن يطور من عمله. فاتعرف على فرد من القوات البحرية المصرية لكى يعرف منه المعلومات المؤكدة عن الميناء وكل مايجرى فيه.لكن أسئلته هذه أقلقت فرد القوات البحرية وبلغ عنه السلطات لتتولى الموضوع فى النهاية المخابرات المصرية.وبعد مراقبتهم له اكتشفوا أنه واحد من أهم وأخطر جواسيس الموساد فى مصر.وللقصه بقية.
المصادر:
الأستاذ عبده مباشر
https://albseet.com/news/121201/
القناة الاحتياطية:
‪@EMANAHMAD2‬
هانحكى-EMAN AHMAD
#هانحكى
تحياتى