DAM - Born Here | دام - هون أنولدت

Описание к видео DAM - Born Here | دام - هون أنولدت

هون انولدت" فرقة الراب DAM , يدعونكم للتجول والتعرف الى واقع الحياة الصعب في الأحياء العربية في بلدهم: أكوام من الزبالة, مجاري مفتوحة, بيوت مهدومة, حواجز, جدران فصل وسكك حديدية تجتاز ساحات بيوتهم. يصعب على الزائر من الخارج أن يصدق حالة الحارات العربية الغير مضاءة, ألأرصفة, اخلاء النفايات أو وضع المواصلات العامة.

(دام - هون انولدت : تستضيف عبير الزيناتي)

محمود جريري :

اول اشي لازم نمتلكه هي المبادرة
اسمع افهم استلخص , بتقدر تناديها محاضرة
احنا بمصارعة اللي من زمان ثبتونا فيها
بنادوها مؤامرة وعدم وعي اللي مخليها
اعرفكم على نفسي انا من بلد اسمها اللد
فيها اللي بيقتل ما بدفع الثمن وفيها اللي بهد
للناس اللي عملوا غلط هو- بنوا على ارضهم
وكل اللي بيصير بس عشانهم لوحدهم
غيّر ‘,وقف على موقف اللي يشرف
وديّر,العقول وابدا فهم
انه القوة بالمجمع ولا ولا مرة بالمفرد
وعادة اذا فكرنا هيك احنا بنفرد
عن الكل والغلط انه فكرنا بالكل
بس هادا الغلط لانه صح ولازم يدوم
ولما قلنا أيد بأيد مكنش قصدنا اصبع
ولتوخد لازم تطلب والقوة بالمجمع

عبير الزيناتي
اللازمة :

مع انه حارتنا خجولة مش
لابسة حرير (اذا الخوف ضل فينا ساكن )
عروس بلا ترحة, مستنية
دورها للتجميل (التهجيرعلى بوابنا قادم)
الزمن سبقها , نسيها . أملها
(عشان هيك) للتفريق صار أسير
كل طير راح يكسر قفصه, اخرته
يحلق ويطير (انا هون انولدت وهون راح اضل ساكن)


تامر النفار :

عنا الهدم بيوت زي الهمس تكون
كلما نضل بسكوت بدان الشعب بتفوت
بس لو تصرخ لا ,تغرقها في بحر الحق ,اسمع
بقدر افهم كل العيون اللي من حزن , تدمع
بس ما بفهم اللي ما يمسح عيونه
تايه يسال على اليابسه وهو قاعد يجدف بدموعه
ايش بيصير هينا ؟ مال الكل يطلع علينا ؟
يمكن عشان احنا اللي فاتحين اجرينا ?
يا زلمة المرة هاديك بمظاهرة ضد هدم بيوت
كان فيها 100 واحد , 90 منهم يهود
اذا اليوم بتوقف تطلع كيف قاعدين بهجروا جارك
بكرة يقربوا عدارك , جارك زيك يوقف يتطلع مكانك
السلسلة طويلة بس الها آخرة السقوط للقدرة
العاجزة شايفة , عارفة بس خايفة
اذا الرعب فينا ساكن اطفالنا تبطل ساكنة
وايش بنقول للحلقة الاضعف ؟؟ مع السلامة
اللازمة :

عبير الزيناتي :
عينينا تشوف أطفالنا تدور على
مستقبل اللي حدوده تكون السّما
شعار اللي من غبار الهدم أنمحى
بس ...... لسّا النور ما طفى

سهيل النفار :

حياتنا بيت مي للصهيونية
اللي تنزل فينا وسخها وأحنا عمالنا
ننظلم و ولا حدا
بفتح المي ولا حتى أحنا
والوسخ بيكتر , أكتر وأكتر
وبأي لحظه برجع من وين ما أجى
بس كلما يقرب , على الأفا
الفاعل بصير مفعول فيه وبس
ينظف القريب عليه
بتأمل انه مرة كله يفور برّة
تشدبدا على كلمة كله
وهيك الكل بيوقف ع أجريه
وهيك أحنا بنوقف الجدار
وهيك أحنا بنوقف القطار
وسكةالحديد بتصير بعيدة عن الدار
وبردو منوقف
بيوت مهدومة عائلات مشردات

Комментарии

Информация по комментариям в разработке