عجائب الأسرار في علم الحرف #

عجائب الأسرار في علم الحرف #
عجائب الأسرار في علم الحرف #
@
&
كشف السر الأول
ماهو الفرق مابين الخير والشر كلمه ( خير ) = 810
وكلمه ( شر ) = 500
اطرح الإسمين من بعضهما هكذا ( 810 –500 ) = 310 وهو السر القائم بينهما وفك رموزه ومعناه كلمه ( يفكر او يكفر )
كلمه يكفر = 310 وكلمه يفكر = 310 ومعناه ان التفكير الصحيح او التفكير الخاطئ يؤدي الي احدهما والفكر الصحيح هو الإيمان والخير كله وكذالك ان الكفر هو الشر كله فالكافر لايفكر لأخرته قال تعالي
( إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا ﴾ سورة الفرقان: 44 هذا وصف الكفار لانهم لايفكرون ولايعقلون فلما انطمست بصيرتهم ضلوا عن الحق وصاروا كفارا يجحدون نعم الله تعالي عليهم
{ أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإنَّهَا لا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ} الحج: 46
كشف السر الثاني
كلمه ( ملك ) = 90 وكلمه شيطان = 370 اطرح الرقمين = 280 حل رموز الرقم وتفسيرمعناه هو كلمه ( فر ) اي ان الشيطان حين يري ملك من ملائكه الله يهرب خائفاً ويفر خوفاَ ان تكون عقوبه نزلت به من رب السموات والارض
كشف الســــر الثالث
كلمة ( سماء ) = 101 وكلمة ( أرض ) = 1001 بطرح الرقمين يخرج السر ومعناه هو كلمه ( مسخر) تساوي ايضاً بحساب الجمل الكبير = 900 وكذالك لو نظرنا الي الارقام نجدها تتشابه مع اختلاف قيمتها وهو سر وحكمه الهيه في ذالك قال الله تعالي
وسخر لكم ما في السماوات وما في الأرض جميعا منه إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ( 13 ) الجاثيه
كشف السر الرابع
وهو ان كلمه ( اسلام ) = 132 وكلمه ( ايمان ) = 102 وكلمه ( احسان ) = 120 نطرح ارقام كلمه الايمان من كلمه الاسلام 132 – 102 = 30 وهي حرف اللام ( ل ل ل ) نستنطق الارقام رقم 132 وهي كلمه اسلام = كلمه ( قلب ) لان كلمه قلب عددها = 132 بحساب الجمل الكبير ثم نستنطق كلمه ( ايمان ) وهي رقم 102يخرج حرفين فقــــــــطـ حرف القاف وحرف الباء ( ق ب ) كمالته لحرف اللام السابق لماذا صارت هكذا لانها داله علي صله منزله الاسلام والايمان وارتباطهم ببعضهما البعض ولاينفع واحد منهما دون الأخر وان حرف اللام هو السر والوصله مابين الاسلام والإيمان فحرف اللام هو رمز التوحيد والدال عليه فلاينفع ايمان بدون التوحيد الخالص لله فيكون ناقصاً لاقيمه له وانما اكتمل في المقام الاول وهو الاسلام لأنه اول المقامات التي نتحقق فيها رقياً حتي تبلغنا الي مقام الإيمان وهو الاعلي وهو بدايه مقام اليقين والموقنيين