النهاية.. ترامب يعلن ضم الأراضى الفلسطينية لحدود دولة اسرائيل

Описание к видео النهاية.. ترامب يعلن ضم الأراضى الفلسطينية لحدود دولة اسرائيل

حلقات مقترحة
سفاح الكرملين
   • سفاح الكرملين.. كيف نجح بوتن فى اغتيا...  
جاسوسة الملابس الداخلية
   • جاسوسة الملابس الداخلية  
جاسوس العراق
   • جاسوس العراق .. قصة الطيار العراقى ال...  
بيع المطارات المصرية
   • بيع المطارات.. تفاصيل بيع المطارات ال...  
انقلاب قوات فاجنر
   • انقلاب قوات فاجنر.. سر خيانة بوتن لزع...  
مذبحة الكعبة
   • مذبحة الكعبة.. قتل آلاف الحجاج وسرقة ...  
خيانة البدو
   • خيانة البدو.. لماذا تحالف بدو فلسطين ...  
ملوك حرب المدن
   • ملوك حرب المدن.. لماذا انضمت غزة إلى ...  
ضياع السودان
   • ضياع السودان.. حصار الجيش على سواحل ا...  
جحيم باب المندب
   • جحيم باب المندب.. أمريكا تطالب 43 دول...  
المخابرات الفلسطينية
   • المخابرات الفلسطينية.. كيف نجح الموسا...  

بدأ الاحتلال الإسرائيلي خطوات عملية لتنفيذ مخطط السيطرة المدنية على كامل الضفة الغربية، عقب قرارات غير مسبوقة بعمليات الهدم في "مناطق ب"، ما يمهد الطريق لهجمة استيطانية واسعة.

رغم أن الاحتلال صعّد من عمليات الهدم ومصادرة الأراضي خلال السنوات الأخيرة، إلا أن التصعيد الجديد بخطة الحسم لسموتريتش يتمثل بـ"توسيع صلاحيات الإدارة المدنية للاحتلال بما يشمل مناطق ب"، تنفيذاً لقرار إسرائيلي صدر حديثاً بهذا الخصوص بالتزامن مع حرب غزة.

بحسب القناة 14 العبرية، فإن قائد المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال الإسرائيلي، يهودا فوكس، اتخذ قراراً بتوجيهات من وزير جيش الاحتلال، يوآف غالانت، في 17 يوليو/تموز 2024، يسمح بهدم بيوت الفلسطينيين في المناطق المصنّفة "ب" التابعة للسيطرة المدنية للسلطة الفلسطينية، ومنع البناء فيها.

وجرى مؤخراً، تسليم إخطارين بهدم منازل فلسطينيين في بلدة بيت عوا بمحافظة الخليل، وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إصدار إخطارات بالمنطقة المصنفة ب، والحاصلة على تراخيص من الحكم المحلي الفلسطيني.
خطة الحسم لسموتريتش

يصبّ ذلك في صالح ما يسميه وزير المالية الإسرائيلي يتسلئيل سموتريتش توسيع صلاحيات "الإدارة المدنية" التابعة لإسرائيل، أو "خطة الحسم لسموتريتش"، التي تهدف إلى سحب صلاحيات السلطة الفلسطينية الإدارية من المناطق المصنفة "أ" و"ب" وفق اتفاقية أوسلو، وتوسيع صلاحيات الإدارة المدنية الإسرائيلية، سعياً إلى ضم الضفة الغربية بشكل كامل لـ"إسرائيل".

وبحسب اتفاقية أوسلو الثانية فإن مناطق الضفة الغربية مصنفة وفق التالي:
1- مناطق أ: تشكل نحو 17.5%من مساحة الضفة الغربية، ويفترض أن تكون تحت السيطرة المدنية والأمنية بالكامل للسلطة الفلسطينية، إلا أنها ليست كذلك.
2- المناطق ب: تشكل نحو 18.7%، وهي تحت السيطرة المدنية للسلطة وتشترك مع الاحتلال بالسيطرة الأمنية.
3- مناطق ج: تشكل نحو 61%، وهي تحت السيطرة الإدارية والأمنية الكاملة للاحتلال الإسرائيلي.
4- تبقى 3% هي محميات طبيعية.
من جانبه، أوضح مدير التوثيق والنشر في هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في الضفة، في حديثه لـ"عربي بوست"، أنه بموجب خطة سموتريتش، فإنه سيتم سحب صلاحيات منح تراخيص البناء من السلطة الوطنية في المناطق المصنفة "ب" لصالح سلطة الاحتلال.
وأفاد بأن أكثر المناطق عرضة لهذه الإجراءات هي جنوب الخليل، وبادية بيت لحم الشرقية والغربية، وبادية القدس، خاصة التجمعات البدوية ما بين القدس وأريحا في السفوح الشرقية، إلى جانب منطقة سلفيت، بهدف الربط الاستيطاني بحدود عام 1948.
وقال إنه يتوقع موجة كبيرة من عمليات هدم واسعة وفق خطة سموتريتش، خاصة مع التغيرات التي تستهدف مناطق ج، ومطامع المستوطنين في تلك المناطق، إلى جانب عمليات هدم سوف تطال مناطق ب بعد القرار الأخير.
ونبّه داود إلى أن الأمر العسكري الصادر عن جيش الاحتلال في يوليو/تموز 2024، يمنع بموجبه البناء الفلسطيني فيما يعرف بحرم الجدار العنصري المقام على أراضي الفلسطينيين بالضفة الغربية.
وأوضح أنه بموجب هذا القرار، فإن قوات الاحتلال تعمل على هدم المنازل الفلسطينية على بعد يتراوح ما بين 150 إلى 200 متر من هذا الجدار، وهذا قبل قرارات سموتريتش.
لكنه أشار أيضاً إلى أن "القرارات الجديدة تُعدّ خطوة خطيرة في إطار الهدم بحيث يطال منازل خارج هذه الحدود.
ونوّه داود إلى أن بموجب هذه القرارات تم مصادرة أراضي في 3 عمليات مصادرة مؤخراً، إلى جانب 9 أوامر بوضع اليد على أراضٍ أخرى في الضفة الغربية، وسحب صلاحيات تخطيطية من مناطق المحمية الطبيعية في بيت لحم.
ولفت إلى أن الاحتلال يدعي وجود من 550 إلى 650 موقعاً أثرياً، بالتالي سيمنح صلاحية هدم أي بناء بجانب هذه المواقع، إضافة إلى الهدم في مناطق المحميات الطبيعية كما جرى في بادية بيت لحم التي تصل مساحتها إلى 167 كيلومتراً.
بالإضافة إلى سحب صلاحية السلطة من منح التراخيص للبناء، وتنفيذ الهدم للمنازل، وعدم وجود أي سلطة للسلطة الفلسطينية في المحميات الطبيعية في مناطق "ب".
تعليقاً على ذلك، اعتبر رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة للسلطة الفلسطينية، مؤيد شعبان، في حديثه لـ"عربي بوست"، أن "ما يجري هو فرض حقائق على الأرض من قبل سموتريتش في الضفة الغربية والقدس، وضمن خطته" بالسيطرة المدنية على كامل الضفة الغربية.
وتابع شعبان بأن سموتريتش يريد من خلال هذه الإجراءات أن تبقى، حتى مع مجيئ أي شخص آخر مكانه مستقبلاً، من خلال فرض تغيير المفاهيم في الإدارة المدنية، ليقودها جيش الاحتلال او موظفين إسرائيليين.

من المصادر
https://2u.pw/GOgoQxxS
https://2u.pw/0Dw32taj
https://2u.pw/LVo884cj
https://2u.pw/vxXJzgqN
https://2u.pw/NQXSvrrZ

#المواطن_سعيد #غزة
#الامارات #السعودية #البحرين #ايران #موريتانيا #اليمن #المغرب #تونس #ليبيا #السودان #افريقيا #أمريكا #فرنسا #بريطانيا #مصر #ايطاليا #قطر #العراق #الأردن #ايران #فلسطين #سوريا #تركيا #america #europe #britain #france #viral #viralvideo #viralshorts #refugees

Комментарии

Информация по комментариям в разработке