إشارات النهاية ⚡هل نحن في اخر الزمان⚡علامات الساعة

Описание к видео إشارات النهاية ⚡هل نحن في اخر الزمان⚡علامات الساعة

#اشراط#الساعة#علامات#الكبرى#أحداث #آخر#الزمان
هل تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم تنبأ بأحداث تَحْدُث الآن أمام أعيننا؟ أحداث تجعلنا نسأل: هل اقْتَرَبَتْ النِّهَايَة؟هل نحن نعيش في آخر الزمان؟ في هذا الفيديو، سنكشف الحقيقة مع الأدلة المدهشة من القرآن والسنة."التي لا يعرفها الكثيرون
علامات الساعة تشير إلى الأحداث والظواهر التي تسبق قيام الساعة وهي دلائل أخبر بها النبي محمد صلى الله عليه و سلم لتحذير الناس وتنبيههم إلى قرب نهاية العالم. تنقسم هذه العلامات إلى قسمين رئيسيين: علامات صغرى وعلامات كبرى.

. علامات الساعة الصغرى:
هي الأحداث التي تحدث قبل قيام الساعة بمدة طويلة، وغالبًا تكون غير خارقة للعادة، وهي أشبه بمقدمات .
تظهر تدريجيًا على مدار الزمن.
بعضها ظهر وانقضى، وبعضها لا يزال يظهر.علامات الساعة الصغرى التي نعيشها الآن
هل فكرت يومًا أن ما نراه حولنا من أحداث هو تحقيق لنبوءات النبي صلى الله عليه و سلم قبل أكثر من 1400 عام؟ علامات الساعة الصغرى تُحيط بنا بشكل واضح.
!
قال النبي ﷺ:
."لا تقوم الساعة حتى تَكْثر الزلازل." [رواه البخاري].

.تزايد معدلات الزلازل والفيضانات والكوارث الطبيعية في جميع أنحاء العالم. تحذيرات العلماء بشأن التغير المناخي تؤكد أن الكوارث ستتضاعف -
إنتشار الجهل ورفع العلم: أصبحنا في زمن كثرت فيه المعلومات، لكن العلم الشرعي يُرفع، والجهل بالدين يسو.-

قال النبي ﷺ: "إن اللهَ لا يقبِضُ العلمَ انتزاعًا ينتزعُهُ من العبادِ، ولكنْ يقبِضُ العلمَ بقبضِ العلماءِ، حتى إذا لم يُبْقِ عالِمًا اتَّخذَ الناسُ رُؤوسًا جُهَّالًا، فسُئِلوا فأفتَوْا بغيرِ علمٍ فضلُّوا وأضلُّوا" (صحيح البخاري).
.اليوم نشهد قلة العلماء الربانيين وانتشار الفتاوى الخاطئة، ما يؤدي إلى ضياع الدين والالتباس بين الحق والباطل.
..


.كثرة القتل: نحن نشهد اليوم حروبًا، قتلًا عشوائيًا، وجرائم تتزايد بلا رحمة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم
: "لا يدري القاتل فيمَ قَتل، ولا المقتول فيمَ قُتل" (صحيح مسلم).-
.
التباهي بالمباني: نرى الناس يتفاخرون ببناء ناطحات السحاب، تمامًا كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم "وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان" (صحيح-- .مسلم)..
ضياع الأمانة: الخيانة أصبحت شائعة، حتى في أكثر الأمور أهمية
.قال النبي ﷺ: "إذا ضُيِّعت الأمانةُ فانتظر الساعةَ". قيل: كيف إضاعتها يا رسول الله؟ قال: "إذا أُسنِد الأمرُ إلى غيرِ أهلِه فانتظر الساعةَ" (صحيح البخاري)..

قطيعة الرحم.
.فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ. أُو۟لَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ لَعَنَهُمُ ٱللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَىٰٓ أَبْصَـٰرَهُمْ"

التباهي بالمساجد دون اهتمام بالصلاة.
شيوع المعاصي وانتشار المنكرات.
"قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "سيأتي على الناس سنوات خداعات، يُصدَّق فيها الكاذب، ويُكذَّب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويُخوَّن فيها الأمين." (رواه أحمد)
ألا نعيش هذا الآن؟ كل يوم نرى الأخبار الكاذبة تنتشر بسرعة البرق!"
كل هذه العلامات تجعلنا نقف وقفة تأمل: هل نحن مستعدون لما هو قادم؟.
. علامات الساعة الكبرى:
هي الأحداث العظيمة والخارقة للعادة التي تقع قرب قيام الساعة مباشرة.:
كظهور الدجال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما بين خلق آدم إلى قيام الساعة أمرٌ أكبر من الدجال." (رواه مسلم).
المسيح الدجال سيظهر عندما يضعف الإيمان ويزداد الفساد، فهل نحن مستعدون؟"
نزول عيسى عليه السلام
."قال صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده، ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكماً مقسطاً، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية." (رواه البخاري).
نزول عيسى عليه السلام سيكون إنذارًا عظيمًا، فهل تأملت هذا الحدث؟
خروج يأجوج ومأجوج.
طلوع الشمس من مغربها.
خروج الدابة.
الدخان.
الخسوفات الثلاثة (خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب).
النار التي تحشر الناس إلى محشرهم.
يوم القيامة هو يوم عظيم، يوم تُعرض فيه الأعمال، وتُجزى فيه كل نفس بما كسبت. وقد أخبرنا الله تعالى في كتابه الكريم، ونبهنا نبيه محمد ﷺ مرارًا، أن الاستعداد لهذا اليوم هو طريق النجاة والفلاح. قال الله تعالى:

"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ" (الحشر: 18).
كيف نستعد ليوم القيامة؟
رغم كل هذه العلامات، الإسلام يدعونا دائمًا للرجوع إلى الله. قال تعالى: "ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين." (الذاريات: 50).
الإكثار من الأعمال الصالحة:
الأعمال الصالحة هي زادنا ليوم القيامة. قال النبي ﷺ:
"اتَّقوا النَّارَ ولو بشِقِّ تمرةٍ" (صحيح البخاري).

الرجوع إلى الله بالتوبة:
مهما كانت الذنوب، فإن باب التوبة مفتوح. قال الله تعالى:

"قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا" (الزمر: 53).

الحرص على الصلاة:
الصلاة هي عمود الدين، وأول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة. قال النبي ﷺ:
"أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت، صلح سائر عمله، وإن فسدت، فسد سائر عمله" (صحيح الترغيب).
#أيوب_أبو_ساندية,#سعود_الشريم,#سعيد_الكملي,#الشيخ_نبيل_العوضي,#الشيخ_النھار,#الشيخ_سعود_الشريم,#الشيخ_شمس_الدين_الجزائري,#عمر_عبد_اللكافي,#مصطئفى_بنحمزة,#وسيم_يوسف,#أبو_عبيدة,#الشيخ_خالد_الراشد,#الشيخ_الشعراوي,#ياسين_العمري,#قصص_الأنبياء,#الشيخ_محمد_حسنات,#جمال_ألفا,#عبد_الله_الشريف,#أنس_أكشن,#مصلح_العلياني,#جو_حطاب,#أحمد_أبو_روب,#خميس_عثمان,#عبد_الدائم_كحيل,#المغرب,#السعودية,#مصر,#الإمارات,#قطر,#إيران,#فلسطين,#السودان,#إسرائيل,#تيما,ولدالشينوية,#اقتراب الساعة,آخر الزمان#,#hosni_khatima

Комментарии

Информация по комментариям в разработке